أكد مدير المدرسة النموذجية لجامعة اليرموك أسامة العزام، جاهزية المدرسة، وبتوجيه ومتابعة مباشرة من رئيس الجامعة الدكتور زيدان كفافي، لاستقبال الطلبة مع بداية العام الدارسي الجديد، اعتبارا من صباح اليوم – الثلاثاء.
وأضاف أن المدرسة بدأت مبكرا بتهيئة الظروف المناسبة، وخصوصا في هذه الظروف الإستثنائية والمتمثلة بجائحة كورونا، من خلال اتباع البروتوكول الصحي المعتمد و الصادر عن وزارة التربية والتعليم، و تنفيذ سلسلة من عمليات الصيانة والتجهيزات الفنية اللازمة، والتي شملت الصفوف والمرافق والساحات، والتعقيم بشكل كامل للمدرسة ومرافقها، وفق خطة صحية شاملة، بالتعاون مع دائرتي الهندسة والصيانة والخدمات العامة.
وتابع، تم تشكيل لجنة للسلامة العامة، لمتابعة احوال الطلبة ومرافق المدرسة اثناء الدوام، وانشاء غرفة عزل تحسبا لأي طارئ، والحرص على متابعة الطلبة من الناحية الصحية، مبينا أنه تم مخاطبة كلية الطب، لتثقيف طلبة المدرسة حول البروتوكول الصحي، وإعداد نشرات توعوية وتوزيعها على مختلف الصفوف والساحات والممرات.
أما على الصعيد التربوي، فيشير العزام، إلى أنه تم تهيئة الزملاء أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية، للتعامل مع الحالة الوبائية بما يكفل سلامة الطلبة، من خلال دورات تتصل بالبرتوكول الصحي المعتمد، إلى جانب إخضاعهم لدورات تدريبية تتصل بالتعلّم الإلكتروني (التعلم عن بعد) لتعزيز مهاراتهم بهذا الشأن، تحسُّباً لأي طارئ قد يحدث (لا سمح الله).
وأكد العزام على أن المدرسة النموذجية كانت وما زالت وستبقى، رافدا مميزا لجامعتنا بأفضل الطلبة المتميزين، مرجعا تميزها هذا للخطط المدروسة، التي يتم وضعها قبل بداية العام الجامعي والسير عليها أثناء العام الدراسي، إضافة للخبرات والكفاءات التدريسية، التي تتبع أسلوبا تربويا علميا يقوم على غرس المعلومة وترسيخها بالطرق التي تكفل فهم الطالب لها.
ولفت العزام إلى الجديّة في التدريس وعدم التَّهاون، و الرقابة والمتابعة الدائمة بشكل مستمر، بما يضمن سير العملية التعليمية علميّاً وتربويَّاً، بالصورة المطلوبة.
وتوجه العزام إلى معلمي المدرسة بمواصلة تميزهم وإبداعهم للمحافظة على هذه المكانة المتميزة للمدرسة، بوصفهم عمادها، ولطالما ضربوا أروع الأمثلة في غيرتهم على طلبتهم وحفاظهم على مستواهم التعلمي، داعيا أياهم لمواكبة كل ما هو جديد في ساحة التعليم، واستمثار طاقات طلبتهم في توسيع مداركهم وإصالهم إلى مناهل العلم التي تروي ظمأهم .
ودعا العزام طلبة المدرسة، إلى أن يُدركوا حقاً ويقيناً أن "المدرسة النموذجية" لجامعة اليرموك، هي بيتهم الثاني، داعيا أياهم لأن يبذلوا ما بوسعهم وأن يجتهدوا دون كلل أو ملل لإن مطلبهم سامٍ ويحتاج إلى تعب، ومن الضروري أن يتعاونوا مع معلميهم لنستطيع إيصالهم إلى بَرُ الأمان.
أكد رئيس الجامعة الدكتور زيدان كفافي، اعتزاز جامعة اليرموك بالشراكة مع مختلف الوزارات والمؤسسات والهيئات الوطنية، بما يخدم مسيرتها وينعكس إيجابا على طلبتها، و بما يرفعُ من مستوى مهاراتهم ويعزز خبراتهم، وبالتالي تحقيق رؤيتها ورسالتها المتمثلة في تخريج كفاءات قادرة على النهوض والبناء والتميز.
وأضاف خلال استقباله كل من مستشار وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الدكتور مأمون العيد، و مدير المؤتمرات في وزارة الأوقاف الدكتور منير الجعفري، بحضور عميد كلية الشريعة والدراسات الإسلامية الدكتور أسامة الفقير، ان جامعة اليرموك تفخر بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية، لما تمثله من مكانة اكاديمية وقيمة شرعية، وما حققته وتحققه من إنجازات تتمثل بتخريج طلبة، مؤهلين علميا وعمليا في مختلف العلوم الشرعية، مبديا استعداد الجامعة للتعاون مع الوزارة في شتى المجالات وبما يخدم مسيرتنا الوطنية.
وأشار كفافي إلى أن كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، بحكم تاريخها الاكاديمي والشرعي الطويل، تستقطب طلبة من مختلف دول العالم الإسلامي للدراسة فيها، مما أكسبها سمعة رائدة وحضورٍ لافت، مكنها لإن تكون الكلية الأكبر بين سائر كليات الشريعة في الجامعات الأردنية، كونها تضمُ اقساما اكاديمية في مرحلة البكالوريوس، وتطرحُ برامج في تخصصات شرعية مختلفة على صعيد الدراسات العليا (الماجستير و الدكتوراه).
وتابع ان كلية الشريعة ساهمت وتساهم في بناء ونشر الفكر الإسلامي القائم على الوسطية والإعتدال، وتعميق البحث العلمي الشرعي، والإهتمام به، و تجسيد قيم الدين الإسلامي الحنيف، في حياتنا وممارساتنا اليومية، فكانت رسالتها، تمثلُ ثقافة إسلامية شاملة، تُكسبُ الجيل الجديد التعاليم السمحة، في ظل محيط تحكمه متغيرات التكنولوجيا.
وأكد العيد أن وزارة الأوقاف تحرص على تعزيز شراكتها مع جامعة اليرموك من خلال كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، التي ساهمت وتساهم في تخريج الكفاءات المؤهلة لتعليم وتدريس العلوم الشرعية، لافتا إلى أن كوادر وزارة الأوقاف، وبنسبة كبيرة منهم، من خريجي كلية الشريعة – جامعة اليرموك، وفي مقدمتهم وزير الأوقاف الدكتور محمد الخلايلة.
وأضاف ان وزارة الأوقاف تحرص على توثيق هذه العلاقة والبناء عليها، إدراكا منها لأهمية ومكانة كليات الشريعة في الجامعات الأردنية بشكل عام، في نشر رسالتها، وتحقيقا لرؤية وطنية شاملة في التعاون مع مختلف مؤسسات الدولة الأردنية، بما يحقق الخدمة لصالح مجتمعنا بشكل عام.
حضر اللقاء كل من نائب عميد كلية الشريعة والدراسات الإسلامية الدكتور يحيى شطناوي، ومدير دائرة العلاقات العامة والإعلام مخلص العبيني.
ترجمة لأهداف جامعة اليرموك في خدمة المجتمع والمجتمع المعرفي والإنساني أطلق الدكتور شاكر أحمد العدوان من قسم الإدارة العامة بكلية الاقتصاد والعلوم الإدارية في جامعة اليرموك مبادرة بعنوان "صناع التميز" والتي تهدف الى نشر ثقافة التميز المؤسسي والابتكار، وتفعيل أدوات المستقبل في القطاع الحكومي في الوطن العربي، حيث تعنى المبادرة باستضافة خبراء وأكاديميين في مجالات إدارية متعددة عن طريق إلقاء محاضرات دورية عن موضوعات حيوية وخاصة أثناء جائحة كورونا حيث بدأت المبادرة من بداية شهر أيار ولغاية الآن.
وذكر العدوان أنه تم تنفيذ 17 لقاء أسبوعي مع نخبة من الخبراء والأكاديميين ومن عدة دول عربية شملت الأردن، والسعودية، والإمارات، ومصر، ولغايات نشر المعرفة تم تسجيل كافة اللقاءات ورفعها على قناة خاصة باليوتيوب
وأضاف أان المبادرة شملت موضوعات متعددة منها السمعة المؤسسية، واستشراف المستقبل، والذكاء الاصطناعي، والمنظمات الآسية والاتصال المؤسسي، وإدارة الانجاز، والتميز المؤسسي، والتعليم الالكتروني والتعلم عن بعد أثناء جائحة كورونا وأوقات التباعد الاجتماعي، والرشاقة المؤسسية، وبطاقات الأداء المتوازن، ودور علم البيانات في جائحة كورونا وغيرها من الموضوعات الحيوية التي تساعد زيادة المحتوى الرقمي العربي وتحذير ثقافة نشر المعرفة في المجتمع الأردني والمجتمعات العربية على بشكل عام.
ويشار إلى أن المبادرة كان لها أصداء جيدة في عدد من الدول وحظيت أيضا بمشاهدات من دول عربية وأوروبية.
قال رئيس الجامعة الدكتور زيدان كفافي، ان الجامعة ستبدأ واعتبارا من بداية العام الجامعي المرتقب، باستقبال الدفعة الأولى من الطلبة الملتحقين في برنامج بكالوريوس" اللغة العربية للناطقين بغيرها" في كلية الآداب، والذي تنفردُ به جامعة اليرموك بين سائر الجامعات على مستوى منطقة الشرق الأوسط.
وأضاف أن استحداث هذا التخصص يأتي ضمن خطة الجامعة الإستراتيجية، في التوسع بطرح تخصصات يحتاجها سوق العمل، في ظل تزايد إقبال الناطقين بغير العربية من مختلف الدول على تعلمها، ورغبة العديد منهم في الحصول على درجة البكالوريوس التي تمكنهم من تسلم وظائف ذات صلة بهذا التخصص.
وتابع أنّ خطط برامج البكالوريوس الحالية لهذا التخصص (في الجامعات العربية) مبنية لتناسب بالمجمل الطلبة العرب الناطقين بالعربية، ولم تراع الخطط عند وضعها الناطقين بغير العربية.
وأشار إلى أن رؤية جامعة اليرموك في هذا الصدد هو الريادة والتميز في منح درجة البكالوريوس في تخصص اللغة العربية وآدابها للناطقين بغير العربية، من خلال التميز في إعداد الطلبة، المنتسبين لهذا البرنامج من الناطقين بغير العربية، وتمكينهم منها على نحو يُسهم في رفد مجالات العمل المختلفة في غير البلاد العربية بخريجين ذوي كفاءة فاعلة مهاريا وأكاديميا.
وأكد كفافي أن أهداف البرنامج، تتمثل في إكساب الطلبة للمهارات التواصلية والكفايات اللغوية اللازمة وتنميتها في بيئة تقوم على التعلم الذاتي والتعاوني، و ربط العربية وجدانيا وعقليا لدى متعلميها من غير العرب، و تعزيز الإيمان بعالمية اللغة العربية لدى متعلميها من الناطقين بغيرها، و رفد سوق العمل الدولي بخريجين غير عرب ذوي كفاءة فاعلة في تخصص اللغة العربية، و تنمية ثقافة الحوار والانفتاح على الآخر وحضارته.
وعن مخرجات البرنامج، قال كفافي أنها مخرجات ذات طبيعة خاصة يغلب عليها الجوانب المهارية، ولا يتوافق في مجالاته مع المجالات المعرفية المعتمدة في برنامج "بكالوريوس اللغة العربية وآدابها" في أقسام اللغة العربية في الجامعات الأردنية وغير الأردنية.
وأضاف يُتوقع عند الانتهاء من دراسة مقررات هذا البرنامج، أن يكون الطالب قادرا على أن يُظهر كفاية فاعلة في استعمال العربية الفصيحة المعاصرة في مجالات القراءة والكتابة والمحادثة، وأن يوظف اللغة العربية كتابة وقراءة ومحادثة في التعبير عن حاجاته وحاجات سوق العمل، وأن يستوعب علاقة الثقافة العربية بالثقافات الإنسانية ومقدار الفائدة من خلال التفاعل الخلاق، و يطبق المهارات المكتسبة على نحو فاعل في المواقف المختلفة.
وأشار كفافي إلى أن جامعة اليرموك بدأت في تسويق هذا البرنامج، من خلال مخاطبة السفارات الأجنبية المعتمدة في عمان لإيفاد طلبتها للإلتحاق فيه، كما وتم مخاطبة وزارة الخارجية وشؤون المغتربين و وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لتعميمه على السفارات والملحقيات الأردنية في الخارج.
أشاد رئيس الجامعة الدكتور زيدان كفافي بالدور الكبير الذي قامت و تقوم به دائرة العلاقات العامة والإعلام، في خدمة الجامعة ومسيرتها، ونشر رسالتها وتوثيق إنجازاتها، وإيصالها إلى محيطها المحلي والوطني، بما يليق بمكانة و تاريخ جامعة اليرموك وعراقتها التي تمتد لعشرات السنين، فكان هذا التاريخ الطويل جزءا من تاريخنا الوطني الذي نعتز به.
وأضاف في زيارة تفقدية لدائرة العلاقات العامة والإعلام، رافقه فيها كل من نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية الدكتور موفق العموش، ونائب الرئيس للشؤون الإدارية الدكتور رياض المومني، أن هذه الدائرة بحكم علاقاتها مع مختلف الكليات والدوائر في الحرم الجامعي، واتساعها نظرا لطبيعة عملها إلى خارج الحرم الجامعي، يجسد واحدة من مهامها الرئيسية البارزة.
وأشار كفافي إلى جهود الدائرة وكوادرها، في تنظيم سلسلة من النشاطات الثقافية والطلابية واستقبال الوفود وتنظيم اللقاءات والندوات والمؤتمرات، وتحرير ونشر أخبار الجامعة ، وإصدار النشرات الإعلامية، مشيدا في ذات الوقت بدور وأهمية "مطبعة الجامعة" في تأمين مستلزماتها الورقية والمطبعية والدعائية.
ولفت إلى الدور الجديد الذي أناطته الجامعة بدائرة العلاقات العامة والإعلام، وهو متابعة شؤون الخريجين وتوثيق العلاقات معهم وإدامة التواصل معهم، كواحدة من مهام الدائرة الرئيسية الجديدة في الوصول لهم ومتابعتهم.
وأكد مدير الدائرة مخلص العبيني، ان دائرة العلاقات العامة والإعلام وكوادرها في كافة الأقسام لن تألو جهدا وعلى مدار الساعة، في خدمة الجامعة وكلياتها و دوائرها وطلبتها، من خلال رؤية علمية وعملية تقوم على المهارة والتميز، مستمدة من الخطة الإستراتيجية لجامعة اليرموك.
واضاف ان الدائرة تحرص ايضا على توثيق العلاقات والبناء عليها مع جمهورها الداخلي المتمثل في الزملاء اعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية و طلبة الجامعة، وجمهورها الخارجي المتمثل في المجتمع المحلي والخارجي، وتعزيز هذه العلاقات مع مختلف المؤسسات والهيئات الوطنية والدولية بما يخدم الجامعة ومسيرتها.
كما وتفقد كفافي مكتبة الحسين بن طلال، واستمع إلى شرح من مديرها الدكتور عمر الغول عن آخر استعداداتها وخططها لاستقبال العام الجامعي الجديد، مشيدا في ذات السياق بدور وأهمية المكتبة الطليعي من خلال علاقاتها الثقافية الواسعة مع المجتمع المحلي، وخدمة الطلبة والباحثين، بما يجسد دور جامعة اليرموك وفلسفة رسالتها.
استضافت مكتبة الحسين بن طلال اللقاء التاسع من لقاءات "نادي القارئات والقراء الشباب" الذي تشرف عليه المكتبة، ويديره الروائي هاشم غرايبة. وخُصص اللقاء الذي أُقيم باستخدام تقنية زووم لمناقشة قصيدة "أنشودة المطر" للشاعر العراقي بدر شاكر السياب، فكانت هذه هي المناقشة الأولى في النادي لعمل شعري، وشاركت فيه مجموعة من طالبات مدرسة دوقرة الأساسية المختلطة، ومن طلاب المدرسة النموذجية بجامعة اليرموك، ومن طالبات المدرسة البحرينية، ومن مدرسة خولة بنت الأزور الأساسية المختلطة، وشارك من المجتمع المحلي الأستاذ محمد محمود محاسنة، والسيدة هادية السرحان، ومن الجامعة الأستاذ الدكتور عبد الفتاح لحلوح، رئيس قسم الفيزياء، والدكتورة سماح خصاونة.
ونبَّه المناقشون إلى مساهمة السيَّاب المهمة في التأسيس لشعر التفعيلة، وإلى أثر سيرته الشخصية في شعره، وخاصة يتمه المبكر، ومرضه، وفشله في كسب حب المرأة. وتحدث المشاركون عن لغة القصيدة، وعمَّا فيها من رموز ودلالات، ونوه أكثرهم إلى أنها تنتهي بالأمل، على الرغم من مشاهد الحزن، والفقر، والموت المنتثرة في أبياتها. ولفت بضعهم النظر إلى أن أحوال العراق التي لفت إليها الشاعر، ما تزال قائمة في العراق اليوم.
وأدارت اللقاء سوزان ردايدة، مشرفة النشاط الثقافي في المكتبة، وأداره فنيًا سامي أبو دربية، رئيس قسم الدعم الفني، وحضره الدكتور عمر الغول، مدير المكتبة.
قال عميد شؤون الطلبة الدكتور محمد المزاودة إننا في عمادة شؤون الطلبة نسعى إلى ترجمة رؤية إدارة الجامعة وبتوجيهات مباشرة من الدكتور زيدان كفافي رئيس الجامعة والمتمثلة أساساً في تعزيز قيم الولاء والانتماء في شخصيات الطلبة مشيراً إلى أن القاعة الهاشمية في عمادة شؤون الطلبة والتي تعتبر أحد أهم الأدوات والوسائل المتميزة لتحقيق هذا الهدف.
ولفت المزاوده إلى أهمية تعريف الطلبة بتاريخ المملكة الأردنية الهاشمية التي تستعد للاحتفال بمئويتها في العام 2021 مؤكداً أن القاعة الهاشمية وتجهيزها على أفضل حال وتسخيرها للطلبة الأعزاء يعتبر في مقدمة أولوياتنا باعتبارها تلعب دوراً هاماً في ربط طلبتنا من هذا الجيل بالماضي العريق للأردن من خلال الصور التي تجسد تلك الحقيقة والتي تبدأ من تأسيس الإمارة على يد الملك المؤسس وصولاً لعهد جلالة الملك المعزز عبد الله الثاني ابن الحسين.
وأوضح المزاودة أن دور عمادة شؤون الطلبة في جامعة اليرموك وشقيقاتها الجامعات الأردنية يعتبر من الأدوار المهمة على صعيد المملكة وتحديداً فيما يخص احتفالات المملكة في العام القادم الأمر الذي يستوجب إتاحة الفرصة لمشاركة الطلبة وتأكيد حضورهم من خلال ما يمكن لهم تقديمه من إبداعات فنية وأدبية وثقافية تصلح لمثل هذه المناسبة الوطنية الغالية، موضحاً أن هناك فريق عمل متخصص لهذه الغاية برئاسة عميد شؤون الطلبة ويضم في عضويته الدكتور اسلام عبيدات من كلية الفنون الجميلة والذي قام بأعمال تصميم القاعة، والسيد يزن ملكاوي رئيس قسم الهيئات الطلابية المشرف والمتابع لأعمال الصيانة.
تفقد نائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية الدكتور رياض المومني في جولة ميدانية مختلف مواقع الأعمال الإنشائية التي نفذتها و تنفذها كوادر دائرة الهندسة والإنتاج والصيانة في عدد من المباني و المرافق في الحرم الجامعي.
وأكد المومني خلال الجولة أنه وبناءا على توجيهات رئيس الجامعة الدكتور زيدان كفافي، فقد بدأت مختلف الدوائر والكليات، استعداداتها مبكرا لبدء العام الجامعي ، وكذلك العام الدارسي فيما يخص المدرسة النموذجية، من خلال انجاز كافة الترتيبات وجاهزية البنية التحتية اللازمة والمطلوبة لاستقبال أبنائنا الطلبة.
وأطلع المومني خلال الجولة التي رافقه فيها مدير دائرة الهندسة والإنتاج والصيانة المهندس نعيم الخصاونة على آخر الأعمال التي تم انجازها في القاعة الهاشمية بمبنى عمادة شؤون الطلبة، و التي تعتبر من القاعات الهامة على صعيد الجامعة بالنظر إلى الرسالة التي تؤديها في تنمية وتعزيز قيم الولاء والانتماء لدى الطلبة.
وأكد المومني حرص إدارة الجامعة على توفير كافة المستلزمات الفنية لهذه القاعة وتأهيلها لتحقيق الأغراض والأهداف المرجوة من إنشائها، لتكون نافذة مشرعة ينظر الطالب الجامعي من خلالها إلى الإرث الهاشمي الخالد الذي تمثله القيادة الهاشمية الحكيمة، كونها ستحفل بعد إنجازها القاعة بعشرات الصور التي تحكي قصة بناء الدولة منذ التأسيس حتى اليوم.
وقال عميد شؤون الطلبة الدكتور محمد المزاودة إننا في عمادة شؤون الطلبة نسعى إلى تعريف الطلبة بتاريخ المملكة التي نحتفل بمئويتها في العام 2021، لافتا إلى الجهود الكبيرة في تجهيز القاعة على أفضل حال، كونها تجسد بما ستضمه من صور، تاريخا وطنيا زاخرا نفخر به منذ تأسيس الإمارة على يد الملك المؤسس وصولاً لعهد جلالة الملك المعزز عبد الله الثاني ابن الحسين.
وفي مكتبة الحسين بن طلال عرض مديرها الدكتور عمر الغول أمام المومني آخر استعداداتها لاستقبال الطلبة مع بداية العام الجديد، وما تم تنفيذه من أعمال تتصل بالصيانة والطلاء وتجهيز مسلتزمات ورفوف ومقاعد خشبية لمختلف مرافقها و قاعاتها.
وأشاد المومني بالدور الكبير الذي تقوم به مكتبة الحسين بن طلال، وهو ما يعزز دورها التنويري والثقافي، والمنسجم مع دور جامعة اليرموك في خدمة مجتمعها والتواصل معه، من خلال سلسلة نشاطاتها وبرامجها الثقافية المتعددة.
كما وأطلع المومني في المدرسة النموذجية على آخر استعداداتها وتجهيزاتها لاستقبال الطلبة وخصوصا في هذه الظروف الإستثنائية بسبب جائحة كورونا، مشيدا في الوقت ذاته بما حققته من إنجازات تفخر به جامعة اليرموك وخصوصا ما يتصل بنتائج الثانوية العامة.
وأكد مدير المدرسة أسامة العزام، على أهمية أن تواصل المدرسة النموذجية لجامعة اليرموك، حضورها اللافت والمشهود في القطاع التعليمي والتربوي على المستوى الوطني، مثمنا في الوقت نفسه دعم رئاسة الجامعة للمدرسة وتلبية كافة متطلباتها لتواصل نجاحها وتميزها.
كما وأطلع المومني في جولة شملت مختلف مرافق المدرسة، على ما نفذته وتنفيذه دائرة الهندسة والإنتاج والصيانة، من تجهيزات إنشائية و عمليات الدهان والصيانة الشاملة، و اللازمة لاستقبال طلبة المدرسة خلال الأيام القادمة.
من مواليد مدينة الخليل عام 1950، حاصل على درجة الدكتوراة في علم الأثار عام 1982 ، رقي لرتبة استاذ مشارك عام 1987، واستاذ عام 1993، كما و عمل خلال مدة عمله في جامعة اليرموك أستاذاً زائراً في عدد من الجامعات الأردنية والعربية والأوروبية ، كما و عمل باحثاً زائراً لمدة عام (2000/2001م) في المركز الوطني الفرنسي للأبحاث (CNRS) في باريس.
أشرف وناقش عدداً من رسائل الماجستير والدكتوراه في الجامعات الأردنية والعربية والأوروبية ، كما وعمل عميداً لكلية الآثار والأنثروبولوجيا بجامعة اليرموك (2009 - 2011م) و عميداً للبحث العلمي والدراسات العليا في جامعة اليرموك(1997-2000) ، كما وعمل عميداً لمعهد الملكة رانيا للسياحة والتراث في الجامعة الهاشمية خلال السنتين الدراسيين 2011/2012 و (2012/2013).
عمل قائماً بأعمال مدير "متحف الأردن" من 2/6/2012م وحتى 1/4/2013م (على سبيل التطوع) ، كما و صدرت الإرادة الملكية السامية بتعيينه عضواً في مجلس أمناء "متحف الأردن" ، الذي ترأسه جلالة الملك رانيا العبدالله وتنوب عنها سمو الأميرة سميّة بنت الحسن اعتباراً من 2/ 1/ 2011م، وكان قبلها قد عين بتاريخ 31/ 5/ 1999م عضواً في اللجنة الملكية التوجيهة العليا التي ترأسها جلالة الملكة رنيا المعظمة لانشاء المتحف الوطني، و عضواً في" لجنة إدارة المتحف" اعتباراً من 2/ 10/ 2005م وحتى الآن.
له مساهمات كبيرة في دراسة واشهار الآثار الأردنية حيث أشرف وشارك في العديد من الحفريات والمسوحات الأثرية، كثير منها مشتركة مع مؤسسات علمية عالمية مثل حفريات: أبوحامد في غور الأردن (مع الفرنسيين CNRS)، وعين غزال (مع الأمريكيين، جامعة سان دييغو، ومركز التصحر في جامعة نيفادا/ الولايات المتحدة الأمريكية)، ودير علا، وتل الحمة (جامعة لايدن الهولندية)، ووادي الزرقاء ( جامعة روما/ايطاليا)، والحسية (بالمشاركة مع معهد الآثار الألماني).
كما و أشرف منفرداً على مشاريع أخرى منها جبل أبوالثواب/الرمان على طريق عمّان – جرش الرئيسي. وتمت هذه المشاريع جميعها بموافقة دائرة الآثار العامة الأردنية، بل أن زيدان استطاع الحصول على تمويل خارجي ومحلي لها.
يعدّ كفافي من كتب تاريخ الأردن القديم "منذ عصور ما قبل التاريخ وحتى مجيء الاسكندر المكدوني" حيث نشر له عدد من الكتب باللغة العربية في هذا المجال، إضافة إلى عدد كبير من المقالات العلمية المنشورة في مجلات محلية، وعربية، وعالمية.
أنعم عليه جلالة الملك عبد الله الثاني بوسام" الملك عبدالله الثاني للتميز" من الدرجة الثانية،
تم اختياره يوم 7/ 11/ 2017م من قبل الهيئة العلمية المنظمة لمنتدى العلوم العالمي الذي عقد في الأردن "نجم العلوم الأردنية في الآثار".
حاصل على وسام الفارس: سعفات النخيل الأكاديمية/ من الحكومة الفرنسية عام 1999م، و جائزة الدولة التقديرية في الآثار عام 2011م.
أ.د. موفق العموش .. نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية
من مواليد المفرق عام 1967، حاصل على درجة الدكتوراه في الهندسة الكهربائية عام 2000 من معهد إلينوي للتكنولوجيا في الولايات المتحدة الأمريكية، و درجة الماجستير في هندسة القوى الكهربائية عام 1994 من جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، و درجة البكالوريوس في الهندسة الكهربائية - هندسة القوى عام 1990 - جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية.
شغل العموش خلال مسيرته الاكاديمية منصب نائب رئيس جامعة آل البيت لشؤون الكليات العلمية 2012-2015 ، ومنصب عميد كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية – جامعة اليرموك عام 2011، ومحرر مساعد في مجلة أنظمة الطاقة الحديثة والطاقة النظيفة Journal of Modern Power Systems and Clean Energy, Publisher
كما أشرف على العديد من مشاريع تخرج طلبة كلية الحجاوي في مختلف حقول هندسة القوى الكهربائية.
وعن اهتماماته البحثية، يهتم العموش في دراساته على أنظمة القوى الكهربائية: إعادة الهيكلة، والاقتصاد ، والتحكم ، والتحسين ، واتخاذ القرار ، والنمذجة والتتحكم واستخدام FACTS لأغراض استقرار أنظمة القوى.
أ.د. رياض المومني .. نائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية
من مواليد عبين – عجلون ، عام 1957، حاصل على درجة الدرجة الدكتوراه والماجستير في الاقتصاد من جامعة ولاية يوتا الأمريكية عام 1985، و درجة البكالوريوس في الاقتصاد من جامعة اليرموك عام 1981.
شغل المومني منصب عميد كلية الاقتصاد والعلوم الإدارية – جامعة اليرموك عام 2011، ورئيس جامعة عجلون الوطنية لمدة شهرين، كما وشغل مفوضا للصكوك الإسلامية - هيئة الأوراق المالية، من عام 2013-2019 ، وكما وعمل قائما بأعمـال عميـد البحث العلمـي ونائبا للرئيـس في جامعة العلوم الإسلامية عام 2009.
حاز المومني على عضوية العديد من اللجان داخل المملكة وخارجها، فكان عضوا في لجنة دراسة الأوضاع الاقتصادية والبطالة في محافظة اربد، وعضوا في لجنة تأليف مبادئ الاقتصاد للمرحلة الثانوية/ القسم التجاري وزارة التربية والتعلم ، ورئيسا للجنة معادلة الشهادات العلمية ، وزارة التعليم العالي،2001/2002، وعضوا في اللجنة النأسيسية للمعهد العالي للدراسات العليا - جامعة ال البيت، 2005، و عضو لجنة التحكيم لجائزة عبد الحميد شومان للباحثين العرب الشبان لعام 2010 -2019، وعضوا في اللجنة التنفيذية لجمعية عمداء كليات الاقتصاد والعلوم الادارية في الوطن العربي، 2011.
وتتركز اهتمامات المومني البحثية على دراسة القضايا ذات الاتصال المباشر بالتنمية الاقتصادية والمالية العامة والدولية، ودراسة بعض جوانب النظرية الاقتصادية في الإسلام.
أ.د. محمد بني دومي .. عميد كلية الآداب
من مواليد بلدة كفر الماء – إربد ، عام 1954، حاصل على درجة البكالوريوس والماجستير في الجغرافيا من الجامعة الأردنية، حصل على بعثة دراسية من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي للحصول على درجة الدكتوراه – في الجغرافيا / علم المناخ عام 1997 من جامعة بغداد.
و عن خبراته التعليمية، عمل بني دومي مدرساً في وزارة التربية والتعليم بمدرسة الأشرفية الثانوية للبنين ، و مدرسا في كلية مجتمع حوارة، و محاضراً غير متفرغ لدى جامعة اليرموك في كلية العلوم بدائرة علوم الأرض و البيئة ، و محاضراً غير متفرغ في كلية تأهيل المعلمين العالية.
عام 2015 تم ترقيته إلى رتبة الأستاذية في الجغرافيا، كما وتولى خلال الفترة من عام 2013-2016 منصب عميد كلية بنات إربد – جامعة البلقاء التطبيقية، لديه ما يزيد عن 25 بحثا علميا منشورا باللغتين العربية والانجليزية، إلى جانب العديد من المؤلفات العلمية بالإضافة إلى حضوره ومشاركاته في العديد من المؤتمرات البحثية والعلمية.
أ.د. خالد البطاينة .. عميد كلية العلوم
من مواليد إربد عام 1969، حاصل على درجة الدكتوراه في العلوم الحياتية عام 2001 من جامعة كوينز الكندية، و الماجستير في العلوم الحياتية / الطفرات عام 1994 من جامعة اليرموك، و البكالوريوس في العلوم الحياتية من جامعة اليرموك.
و عن خبراته العلمية و العملية، يحمل البطاينة رتبة أستاذ في العلوم الحياتية، وشغل منصب رئيس قسم العلوم الحياتية 2009-2011 في جامعة اليرموك، وعضوا في مجلس كلية الصيدلة – جامعة اليرموك عام 2013، واستشاري في علم الوراثة الدوائية في مركز الحسين للسرطان 2004-2008.
تقوم اهتماماته البحثية على العلاقة المعقدة والمتنوعة للجزيئات وعلى وجه التحديد و انتقال الجينات، والاهتمام بدورة نقل الكربون الواحد وعلاقتها بالخلية، والسرطان وعلاجه، والاهتمام بـعلاقة هذه الدورة بفيتامين ب 12 وما يرتبط بنقصه، كما يركز في اهتماماته البحثية على الأساس الجيني للأمراض البشرية.
أ.د. محمد الروابدة .. عميد كلية الإقتصاد والعلوم الإدارية
من مواليد صمد / اربد عام 1954، حاصل على درجة الدكتوراة في الادارة العامة: تحليل السياسات المالية والعامة والتخطيط التنموي عام 1984 من جامعة سيراكيوز – نيويورك الأمريكية، و الماجستير في الادارة العامة من جامعة جنوب كاليفورنيا الأمريكية عام 1980، و درجة البكالوريوس في الادارة العامة و الاقتصاد عام 1976 من الجامعة الأردنية.
عمل كعضو هيئة تدريس في جامعة الملك عبدالعزيز – قسم الادارة العامة (2010-2014)، وعضو هيئة تدريس جامعة ال البيت – قسم ادارة الأعمال (2009-2010)، ومديرا لمركز الاستشارات و خدمة المجتمع – جامعة اليرموك ( 2002- 2006)، ورئيسا لقسم الإدارة العامة – جامعة اليرموك لأكثرة من مرة.
د. موفق العتوم.. قائم بأعمال عميد كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية
من مواليد بلدة سوف / جرش عام 1980، حاصل على درجة الدكتوراه في هندسة الحاسوب من جامعة ولاية فرجينيا للتكنولوجيا عام 2012، وعلى درجة الماجستير في هندسة الحاسوب من جامعة ولاية اريزونا الحكومية، 2006، وعلى درجة البكالوريوس في هندسة الحاسوب من جامعة اليرموك عام 2004.
شغل منصب مدير دائرة العلاقات والمشاريع الدولية عام 2017 – جامعة اليرموك ، ورئيس ومؤسس لقسم نقل المعرفة والتكنولوجيا، دائرة العلاقات والمشاريع الدولية عام 2020، ومساعد عميد البحث العلمي والدراسات العليا – جامعة اليرموك 2016 - 2017، ومدير مركز الريادة الأكاديمية للتميز – جامعة اليرموك 2014 - 2016.
له عدة زيارات بحثية إلى جامعة برونيل البريطانية خلال الفترة من 2016 - 2018، وجامعة كاستيلا لا مانشا الإسبانية عام 2017، وجامعة قبرص القبرصية عام 2014، وجامعة ديوستو الإسبانية عام 2013.
أ.د. أسامة الفقير .. عميد كلية الشريعة والدراسات الإسلامية
من مواليد الهاشمية / عجلون عام 1970، حاصل على درجة البكالوريوس في الشريعة الإسلامية من الجامعة الأردنية عام 1991 ، ودرجة الماجستير في الفقه وأصوله من الجامعة الأردنية عام 1996 ، ودرجة الدكتوراه من الجامعة الأردنية في الفقه وأصوله عام 2002.
تم ترقيته إلى رتبة أستاذ في قسم الفقه وأصوله عام 2012، و ترتكز اهتماماته البحثية في فقه القضاء والعقوبات والمعاملات المالية.
حاز على جائزة أفضل مدرس في جامعة اليرموك للعام الجامعي 2007/2008، كما وأنه حائز على وسام الكوكب الأردني من الدرجة الأولى.
له العشرات من البحوث والمؤلفات و الدراسات العلمية المنشورة ، منها كتاب أصول المحاكمات الشرعية الجزائية، و كتاب نظام الإسلام، كما وشارك في عشرات المؤتمرات العلمية وعضو في العديد من اللجان.
أ.د. نواف الشطناوي .. عميد كلية التربية
من مواليد حوارة – إربد عام 1955، حاصل على درجة البكالوريوس في الاقتصاد من جامعة اليرموك عام 1982 و درجة الدبلوم في التربية عام 1985.
حاصل على درجة الماجستير في الإدارة و الإشراف التربوي من جامعة اليرموك عام 1992 و درجة الدكتوراه في القيادة و تحليل السياسات من جامعة المسيسسبي في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1999.
و عن خبراته العلمية و العملية ، شغل الشطناوي منصب نائب عميد كلية التربية، كما و عمل أستاذا جامعيا في جامعة الباحة - السعودية و رئيس قسم الإدارة و التخطيط التربوي في ذات الجامعة .
عمل مدرساً ورئيس قسم بجامعة البلقاء التطبيقية، وللشطناوي ما يزيد عن 24 بحثا علميا منشورا باللغتين العربية والإنجليزية والعديد من المؤلفات والكتب، وقد تولى الإشراف ومناقشة العشرات من رسائل الماجستير والدكتوراه.
أ.د. نبيل شمروخ .. عميد كلية التربية الرياضة
من مواليد مدينة أريحا عام 1954، حاصل على درجة البكالوريوس في التربية الرياضية - كلية التربية الرياضية في مدينة الإسكندرية جامعة حلوان – مصر عام 1978.
حاصل على درجة الماجستير من جامعة توبنجن – ألمانيا في تخصص (علم الإجتماع الرياضي) عام 1986، و درجة الدكتوارة من جامعة توبنجن – ألمانيا عام 1991 في تخصص علم الاجتماع الرياضي أيضا.
له العديد من الإهتمامات الرياضية، كما وأنه عضو في العديد من الإتحادات واللجان الرياضية، منها عضو مجلس إدارة في اللجنة الأولمبية الأردنية ، كما و جرى انتخابه عام 2014 كعضو في الإتحاد العربي لكرة اليد.
شمروخ لديه ما يزيد عن 25 بحثا علميا محكما ومنشورة تتصل بالعديد من المواضيع في علم الرياضة والتدريب الرياضي، إلى جانب مشاركته في العديد من ورش العمل والندوات والدورات الرياضية.
أ.د. يوسف عبيدات.. عميد كلية القانون
من مواليد عام 1973، حاصل على درجة الدكتوراه في دكتوراه في القانون المدني من كلية القانون - جامعة ليدز البريطانية عام 2004، و درجة الماجستير - جامعة ليدز البريطانية عام 2001، وعلى درجة الماجستير كذلك في القانون من كلية القانون في الجامعة الأردنية عام 1998 ، وعلى البكالوريوس في القانون من قسم القانون في جامعة اليرموك عام 1995.
يحمل درجة أستاذ في القانون المدني، وهو عضو في لجنة ادارة صندوق دعم البحث العلمي والابتكار في وزارة التعليم العالي منذ تشرين أول عام 2018 وحتى الآن، و عضـو في مجلس ادارة الشركة اللوجستية للمرافق النفطية - كممثل للحكومة الأردنية منذ أيلول 2017 ، وعضو في هيئة تحرير المجلة الدولية للدراسات القانونية والفقهية المقارنة، وعضو في مجلس جامعة اليرموك للعام الأكاديمي 2019/2020، والعام 2018/2019 .
شغل منصب رئيس قسم القانون الخاص في كلية القانون – جامعة اليرموك من 2007 - 2010، ورئيس قسم القانون الخاص في جامعة الشارقة، 2014- 2015.
أشرف على العديد من رسائل الماجستير في القانون الخاص/ قسم القانون الخاص في كلية القانون بجامعتي اليرموك و الشارقة.
تقوم اهتماماته البحثية على دراسة القانون المدني: نظرية العقد، الفعل الضار، الاثبات، العقود الإلكترونية.
أ.د. وائل حداد .. عميد كلية الفنون الجميلة
من مواليد عجلون عام 1968 ، يحمل رتبة استاذ في الموسيقى، وحاصل على درجة الدكتوراه في الموسيقى العربية من جامعة حلوان عام 2006.
حاصل على درجة الماجستير في علوم الموسيقى - جامعة الروح القدس - الكسليك - لبنان 1994، ودرجة البكالوريوس في الفنون الجميلة - تخصص موسيقى - جامعة اليرموك 1990.
شغل منصب رئيس قسم الموسيقى – كلية الفنون الجميلة - جامعة اليرموك من 2009 2013، كما وشغل منصب مساعد عميد كلية الفنون الجميلة – جامعة اليرموك عام 2014، ونائب عميد كلية الفنون الجميلة – جامعة اليرموك من عام 2018- 2020.
أ.د. سامر سمارة .. عميد تكنولوجيا المعلومات وعلوم الحاسوب
حاصل على درجة البكالوريوس في تكنولوجيا المعلومات عام2001 ودرجة الماجستير عام 2003 في علوم الحاسوب من جامعة اليرموك، وحاصل على درجة الدكتوراه من جامعة اوتاوا_ كندا عام 2008 .
شغل سماره منصب مساعد عميد كلية تكنولوجيا المعلومات عام2010 _2012 ومنصب رئيس قسم نظم المعلومات الحاسوبية – جامعة اليرموك ، عام 2014 .
يعتبر سماره محكما لعدة مجلات ومؤتمرات دولية وعضوا في عدة لجان محلية ودولية في مجال علوم الحاسوب.
أ.د. هاني هياجنة .. عميد كلية الآثار و الأنثروبولوجيا
من مواليد عام 1965، حاصل على درجة الدكتوراة في مجال حضارات الشرق الأدنى القديم ولغاته، من كلية الدراسات الثقافية والتاريخية - جامعة برلين الحرة في ألمانيا، عام 1998، ويعمل منذ تخرجه في كلية الآثار والانثروبولوجيا بجامعة اليرموك، تم ترقيته إلى درجة الأستاذية عام 2007.
تسلم عددًا من المناصب الإدارية والأكاديمية في حقل التعليم العالي في الأردن، منها نائبا لعميد كلية الآثار والانثروبولوجيا بجامعة اليرموك، وعميدا لكلية الآثار والسياحة والإدارة الفندقية بجامعة الحسين بن طلال، وكان ممثلا لجامعة اليرموك في اللجنة الوطنية الأردنية للتربية والثقافة والعلوم، وعمل محكّما علميا لعدد من المجلات العلمية المتصلة بالتراث والتاريخ الثقافي لبلاد الشام وشبه الجزيرة العربية، وأشرف على عدد من رسائل الماجستير والدكتوراه في الأردن وخارجها، ومحكما لعدد من المشاريع الاوروبية والاقليمية والمحلية.
كان أستاذًا زائرًا في جامعة السوربون في سنة 2001، والكلية الفرنسية College de France عام 2002 بمنحة من وزارة الثقافة والشباب الفرنسية والمخصصة للباحثين المتميزين من الشباب، وكذلك في جامعة برلين الحرة، وجامعة ستوكهولم وجامعة كوبنهاجن، وفي قسم دراسات الشرق الأدنى بجامعة هارفارد بمنحة من مؤسسة فلبرايت الأمريكية في السنة الدراسية 2004/2005 .
له من المؤلفات ما يربو على 80 بحثا في حقل التاريخ الحضاري لبلاد الشام والجزيرة العربية والتراث الثقافي عموما، المادي وغير المادي، كما و ألّف أول كتاب باللغة العربية في العالم العربي حول صون التراث الثقافي غير المادي، وشارك في العشرات من المؤتمرات الدولية في حقل التراث والتاريخ الثقافي القديم لمنطقة الشرق الأوسط، ، و عضو فاعل في العديد من الجمعيات المحلية والدولية.
أسس مركز سمو الأميرة بسمة بنت طلال للتراث الثقافي غير المادي في جامعة الحسين بن طلال وكرسي اليونسكو للتراث والسياحة المستدامة في الأردن، كما وعمل مديرا لهما.
كما وأنه عضو مجلس أمناء جامعة عمون للسياحة والفندقة، ومجلس امناء الجامعة الالمانية الاردنية، وهو السفير العلمي لمؤسسسة ألكسندر فون همبولت الالمانية لدى الاردن.
أ.د. محمد الشناق.. عميد كلية السياحة والفنادق
من مواليد سوم / إربد عام ، حاصل على البكالوريوس في الانثربولوجيا من جامعة بغداد عام 1983، و درجة الماجستير في الانثروبولوجيا من جامعة كومبلوتنسي – أسبانيا، عام 1986، ودرجة الدكتوراه في الانثروبولوجيا من جامعة كومبلوتنسي – أسبانيا ايضا عام 1990.
تم ترقيته الى رتبة استاذ عام 2010، يعمل مستشارا ثقافيا وتراثيا في الجمعية العلمية الملكية، منذ عام 2000 ولغا ية الآن، كما وقام بالإشراف على تطوير عمليات الجذب السياخي في شمال الاردن --أبيلا (قويلبة)—بالتعاون مع جامعة بلوندنبرج الالمانية منذ 1998 ولغاية الان، كما وعمل عضوا في فريق البحث لتسجيل المواقع التراثية والمباني التقليدية في الاردن بتمويل من الاتحاد الاروبي.
يتولى رئاسة جمعية الانثروبولوجيين الاردنيين منذ عام 2015، كما وأنه عضو في جمعية الانثربولوجيا الأمريكية 1993 ، و عضو في جمعية المترجمين الأردنيين ، و عضو في جمعية الاجتماعيين و الانثروبولجيين في ولاية اركنساس الامريكية.
د. خلف الطاهات.. قائم بأعمال عميد كلية الإعلام
من مواليد جمحا / إربد عام 1977 ، يحمل رتبة أستاذ مشارك في الصحافة الرقمية ولديه ٢٥ بحثا علميا منشور باللغتين العربيه والانجليزيه في مجلات محلية وعربية و عالمية ذات تصنيفات متعددة.
حاصل على درجة البكالوريوس في الصحافة من جامعة قطر (1999) والماجستير في الصحافة الالكترونية Arkansas State University (2011) وعلى الدكتوراه في الصحافة عام University of Oklahoma (2014)
يشغل حاليا منصب رئيس فرع نقابة الصحفيين في إقليم الشمال، وسبق له و ان عمل صحفيا في القسم الدبلوماسي بجريدة الوطن القطرية (1999-2002)، و في جريدة الرأي الأردنية (2003-2010) وهو متخصص في الملفات الأمنية والسياسية، و حاصل على جائزة أفضل صحفي متقصي في الأردن عام 2003 ، التي نظمتها مؤسسة تومسون العالمية في بريطانيا، كما و شارك في تغطية أحداث حرب تموز 2006 من لبنان بين حزب الله واسرائيل.
كما وأن الطاهات عضوا في مجلس إدارة وكالة الأنباء الأردنية – بترا، وسبق وأن عمل مستشارا إعلاميا للمركز الوطني لتطوير المناهج، ومستشارا إعلاميا لرئيس جامعة اليرموك ومديرا لإذاعة يرموك أف.أم.
د. ميرفت الصوص .. قائم بأعمال عميد كلية الصيدلة
من مواليد عمان عام 1979، تحمل رتبة أستاذ مشارك في الصيدلة السريرية والدوائية ، حاصلة على درجة الدكتوراه في الصيدلة السريرية من جامعة كوينز بلفاست البريطانية عام 2013، وعلى درجة الماجستير في الصيدلة السريرية من الجامعة الأردنية عام 2007، وعلى درجة البكالوريوس في الصيدلة من الجامعة الأردنية عام 2003.
تشغل منصب قائم بأعمال عميد كلية الصيدلة في جامعة اليرموك منذ أيلول عام 2019 إلى الآن، كما وسبق لها وأن عملت في جامعة العلوم التطبيقية من عام 2014-2019.
تركز في اهتماماتها البحثية على دراسات الصيدلة السريرية والممارسات الصيدلانية والحركة الدوائية، ومدى الامتثال لتوجيهات استخدام الأدوية والالتزام بها لدى الأطفال الذين يعانون من اللوكيميا وأمراض الأمعاء الالتهابي والصرع، واستخدام المضادات الحيوية في الأردن، و المعتقدات حول أدوية الاكتئاب.
د. خلدون البشايرة.. قائم بأعمال عميد كلية الطب
من مواليد اربد عام 1973، حاصل على البورد الالماني والبورد الاردني في جراحة العظام والمفاصل ، والزمالة الالمانية في جراحة الركبة والاصابات الرياضية، ويحمل درجة البكالوريوس في الطب البشري من جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية عام 1998.
وعمل البشايرة أستاذا مشاركا في قسم جراحة العظام - كلية الطب بجامعة العلوم والتكنولوجيا (2015)، واستشاري جراحة العظام في مستشفى الملك عبدالله الجامعي (2008)، ونائب مدير عام مستشفى الملك عبدالله الجامعي 2016-2019، ومساعد عميد كلية الطب 2013 – 2016، ورئيس قسم جراحة العظام 2014 – 2016، ورئيس قسم الجراحة الخاصة 2011-2013، ورئيس قسم العلاج الطبيعي والتأهيل 2014-2015، كما عمل رئيسا للجنة العلمية ورئيسا للجنة التدريب والتوصيف لجراحة العظام والمفاصل في المجلس الطبي الاردني ، وممتحنا في المجلس العربي للاختصاصات الصحية في جراحة العظام والمفاصل.
وله العديد من الابحاث العلمية في مجال اختصاصة وشراكات بحثية مع جامعة ومعهد الطب كارلونيسكا في السويد.
د. محمد المزاودة .. قائم بأعمال عميد شؤون الطلبة
من مواليد بلدة النهضة – المفرق، عام 1974، ويحمل رتبة استاذا مشارك في التاريخ، حاصل على درجة الدكتوراه في التاريخ الإسلامي "تاريخ المغرب والاندلس" من حامعة غرناطه الاسبانية عام 2014، و درجة الماجستير في التاريخ الحديث والمعاصر من جامعة اليرموك عام 2002، و درجة البكالوريوس في التاريخ من جامعة اليرموك عام 1997.
شغل منصب رئيس قسم التاريخ - جامعة اليرموك عام 2018، وأمين سر مجلة جامعة اتحاد الجامعات العربية لكليات الآداب 2017 – 2018 ، عمل محاضرا زائرا في جامعة برشلونة عام 2018، ومقيم جمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي 2015 – ولغاية الآن.
أ.د. أيمن حمودة .. عميد البحث العلمي والدراسات العليا
من مواليد القدس عام 1967، حاصل على درجة الدكتوراه في الكيمياء الفيزيائية من جامعة جامعة برلين الحرة - ألمانيا عام 1994، و الماجستير في الكيمياء من الجامعة التقنية - المانيا عام 1989.
يحمل رتبة الأستاذية في الكيمياء الفيزيائية، وسبق له وأن شغل منصب رئيس قسم الكيمياء في جامعة اليرموك 2018-2020، ونائب عميد كلية العلوم – جامعة اليرموك 2010-2012، وتتركز اهتماماته البحثية على تحلل الملوثات غير العضوية، والمواد الكيميائية الدقيقة، ومعالجة مياه الصرف الصحي لمعاصر الزيتون.