يتشرف رئيس جامعة اليرموك الدكتور إسلام مسّاد، وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية وطلبة الجامعة، بأن يرفعوا إلى مقام صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، ولي العهد المعظم، أسمى آيات التهاني والمباركة السعيدة، بمناسبة عيد ميلاده الميمون الثامن والعشرين. كما وتتضرع أسرة الجامعة بالدعاء إلى المولى عز وجل، أن يحفظ سموه وأن يمد في عمره ويمتعه بموفور الصحة والعافية والعزيمة لمواصلة دوره الرائد في خدمة أردننا الغالي، والدفاع عن قضايا الأمتين العربية والإسلامية، وأن يبقى سندا وعضدا إلى جانب قائدنا المفدى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم. وكل عام وسموه وجلالة الملك وجلالة الملكة والأسرة الأردنية بألف خير.
التقى رئيس جامعة اليرموك الدكتور إسلام مسّاد، وفدا من جامعة سرت الليبية ضم كل من رئيس الجامعة الدكتور سليمان الشاطر، ونائب رئيس الجامعة ومدير مكتب التعاون الدولي الدكتور الطيب القبي، بحضور المستشار الثقافي في السفارة الليبية بعمان الدكتور أحمد الدويك ، حيث تم بحث سبل التعاون الممكنة بين الجامعتين، من خلال مذكرة التفاهم في مجالات إجراء البحوث العلمية المشتركة بين اعضاء الهيئة التدريسية في الجامعتين والاشراف المشترك على رسائل الماجستير والدكتوراه.
ونصت مذكرة التفاهم على التعاون بين الجامعتين في مجال تبادل المطبوعات والنشرات الدورية الصادرة عن الجامعتين، وتبادل دعوات المساهمة في المؤتمرات والندوات والفعاليات العلمية التي ينظمها الطرفين، بالاضافة إلى التعاون في تنفيذ المشاريع الدولية المشتركة، وضمن برامج ايرازموس بلس الأوروبي.
وأكد مسّاد خلال اللقاء حرص اليرموك على فتح آفاق التعاون الأكاديمي والبحثي مع مختلف الجامعات والمؤسسات التعليمية حول العالم، مشيرا إلى أهمية توثيق التعاون بين الجامعات في الدول العربية الشقيقة بما يسهم في تبادل الخبرات ويسهم في تطوير ورفع مستوى الجامعات العربية وفق التصنيفات الدولية، لافتا إلى أن توقيع مذكرة التفاهم مع جامعة سرت الليبية من شأنه أن ينعكس إيجابا على المسيرة التعليمية في كلا الجامعتين.
واستعرض نشأة "اليرموك" وما تضمه من كليات وما تطرحه من تخصصات لمختلف الدرجات العلمية، مشيرا إلى أن "اليرموك" تضم العديد من المراكز العلمية والبحثية المتميزة على المستويين المحلي والإقليمي، وتسعى من خلالها إلى تشجيع البحث العلمي وتوطين أساليبه العلمية في الجامعة بما يسهم في تنمية المجتمع وتطويره.
بدوره أعرب الشاطر عن سعادته بالتعاون مع الجامعات الأردنية العريقة في ضوء الاتفاقية التي تم ابرامها بين وزارتي التعليم العالي الأردنية والليبية، مشيدا بالسمعة العلمية المرموقة لجامعة اليرموك، لافتا إلى أن التعاون مع جامعة اليرموك سيسهم في تبادل الخبرات وتحقيق المصلحة المشتركة لتطوير التعليم والبحث العلمي بين الجامعتين.
وحضر اللقاء كل من نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور موفق العموش، ونائب الرئيس للشؤون الإدارية الدكتور رياض المومني، وعميد البحث العلمي والدراسات العليا الدكتور أيمن حمودة، وعميد كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية – مدير دائرة العلاقات والمشاريع الدولية الدكتور موفق العتوم.
ودع رئيس جامعة اليرموك الدكتور إسلام مسّاد، بعثة الجامعة المغادرة إلى الديار المقدسة، لأداء فريضة الحج لهذا العام.
وأكد مسّاد حرص الجامعة، على إعادة تسيير هذه البعثة سنويا لطلبة كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، بعد انقطاع خلال العامين الماضين، نتيجة للظروف الاستثنائية التي عاشها العالم بسبب تداعيات جائحة كورونا، التي ألقت بظلالها على مختلف نواحي الحياة ومنها موسم الحج.
ودعا مسّاد طلبة البعثة، إلى استثمار هذه الرحلة المباركة، للاستزادة من الطاعات، وما تمثله هذه الفريضة العظيمة من تهذيب للنفس، وتحمل للصعاب والصبر في طاعة الرحمن، وأن يكونوا قدوة حسنة لكل من يراهم وعكس الصورة الطيبة عن جامعتهم ووطنهم، وتقديم المساعدة لكل من يحتاجها.
في ذات السياق، أكد عميد كلية الشريعة والدراسات الإسلامية الدكتور آدم القضاة، حرص الكلية على تسيير هذه البعثة الطلابية سنويا، بوصفها رحلة علمية ضمن مساق فقه الصيام والزكاة والحج، لزيارة هؤلاء الطلبة للمعالم الدينية والتاريخية في مكة المكرمة والمدينة المنورة، والتعرف عليها عن قرب.
وأضاف أن هذه البعثة المباركة، تأتي في سياق البرامج التدريبية المخصصة لتعريف طلبة الكلية بكيفية أداء مناسك الحج من ناحية عملية، بما يتوافق مع الخطة الاستراتيجية لجامعة اليرموك في تعزيز مهارات ومعارف طلبتها.
وتضم بعثة جامعة اليرموك لهذا العام 6 من طلبة كلية الشريعة برئاسة الدكتور إبراهيم الخالدي.
وحضر وداع البعثة كل من نائب رئيس الجامعة للشؤون الاكاديمية الدكتور موفق العموش، ونائب الرئيس للشؤون الإدارية الدكتور رياض المومني، ومساعد رئيس الجامعة الدكتور زياد زريقات، وعميد شؤون الطلبة الدكتور محمد ذيابات.
يتقدم رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور إسلام مسّاد وأسرة الجامعة، بخالص مشاعر التهنئة والمباركة السعيدة، من رئيس وأعضاء مجلس أمناء جامعة اليرموك، بمناسبة صدور الإرادة الملكية السامية، بالموافقة على تعينهم كرئيس وأعضاء لمجلس أمناء الجامعة لمدة أربعة سنوات، اعتبارا من يوم السبت الموافق 25-6-2022، وهم الذوات التالية أسمائهم:
- رئيس مجلس الأمناء معالي الأستاذ الدكتورة رويدا محمود خليل المعايطة
- معالي الأستاذ الدكتور محمود ياسين طه الشياب
- سعادة الأستاذ الدكتور معتصم سعود محمود عبد الجابر
- سعادة الأستاذ الدكتور محمد محمود محمد المطالقة
- سعادة الأستاذ الدكتور نبيل فرحان حسين الشطناوي
- سعادة المهندس فتحي فلاح عواد الجغبير
- سعادة الدكتور يوسف حيدر عيسى مراد
- سعادة السيد عمار بشير علي الصفدي
- معالي المهندس أنمار فؤاد محمد الخصاونة
- سعادة الدكتور مصطفى عبدالكريم مناع العدوان
- سعادة الدكتور محمد شريف كليب الشريدة
- سعادة الدكتور وائل احمد عبد القادر الصمادي
كما توجه مسّاد، بالشكر الجزيل إلى رئيس مجلس الأمناء السابق الأستاذ الدكتور خالد العمري، وأعضاء المجلس، على ما قدموه من جهد وتطوير انعكس على مسيرة الجامعة وخططها وبرامجها المستقبلية، متمنيا في الوقت نفسه لرئيس وأعضاء المجلس الجديد التوفيق والنجاح، وتعزيز مسيرة الجامعة وتطلعاتها على مختلف الصعد، تحت ظل راية جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم، وسمو ولي عهده الأمين الأمير الحسين بن عبد الله الثاني المعظم.
أكد رئيس جامعة اليرموك الدكتور إسلام مسّاد، اعتزاز الجامعة بتعاونها الدائم مع مختلف المؤسسات والهيئات الوطنية، وفي مقدمتها مجموعة الاتصالات الأردنية – أورانج، بوصفها واحدة من المؤسسات الرائدة في قطاع الاتصالات، والتي تسعى الجامعة لتعميق علاقاتها التشاركية معها، بما يخدم مسيرتها التعليمية والأكاديمية.
وأكد خلال حفل التوقيع على تجديد اتفاقية رعاية مختبر أورانج اليرموك الإبداعي، مع الرئيس التنفيذي لأورانج الأردن تيري ماريني، أهمية هذه الرعاية والدعم الذي توفره "أورانج" لهذا المختبر الإبداعي الموجود في مركز الريادة والابتكار في كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية، معتبرا إياه واحدا من أبرز مشاريع التعاون بين الطرفين.
وأضاف مسّاد أن هذه الاتفاقية تمثلا تجسيدا واقعيا للتشاركية ما بين القطاعين العام والخاص، عبر دعم مؤسسات التعليم العالي المتمثلة بالجامعات، بما يوفره هذا "المختبر" من مساحة مؤهلة للإبداع بالنسبة لطلبة الجامعة بشكل عام وطلبة كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجيا بشكل خاص، لافتا لتطلع الجامعة نحو تعميق فكرة هذا المختبر وتكراره، وبالتالي افساح المجال أمام المزيد من الطلبة للاستفادة مما يوفره من إمكانيات تكنولوجية على صعيد تطوير مهاراتهم المعرفية.
في ذات السياق، أكد ماريني اعتزاز "أورانج" بهذه العلاقة مع جامعة اليرموك، مشددا في الوقت نفسه على أهمية الشراكة ما بين "أورانج" وجامعة اليرموك، بما في ذلك هذا المختبر الإبداعي الذي تلتزم "أورانج" بمواصلة فعالياته في إطار شراكاتها مع المؤسسات التعليمية والأكاديمية في المملكة.
وأضاف أن هذه الاتفاقية تأتي في إطار دعم واهتمام "أورانج" من أجل الارتقاء بمخرجات التعليم ودعم الشباب وتمكينهم رقمياً، خاصة وأنها تولي اهتماماً كبيراً للتعليم الرقمي كأحد المحاور الرئيسية لاستراتيجيتها فيما يخص مسؤوليتها الاجتماعية.
وبموجب الاتفاقية، يكون مختبر "أورانج اليرموك الإبداعي" تحت إدارة وإشراف مركز الريادة والابتكار في كلية الحجاوي، وذلك لتدريب الطلبة وفق عدة مسارات، الأول مسار الطلبة الرياديين والإبداعيين، ومسار اختيار الأفكار الريادية والإبداعية، وذلك بتدريبهم على مهارات رقمية مطلوبة في سوق العمل.
وحضر توقيع الاتفاقية عميد كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجيا الدكتور موفق العتوم، وعدد من المسؤولين في شركة "أورانج".
رعى مساعد رئيس جامعة اليرموك الدكتور زياد زريقات فعاليات الورشة التي نظمتها دائرة الأمن الجامعي لموظفي قسم الحركة في الجامعة حول اسعاف اصابات حوادث السير وكيفية التعامل مع حريق سيارات الهايبرد، بالتعاون مع مديرية دفاع مدني غرب اربد، تحدث فيها النقيب عدنان الشرمان.
وأشاد زريقات في كلمته بجهاز الدفاع المدني وكوادره التي تقدم المساعدة لجميع المواطنين، وجنبا إلى جنب مع دورهم الهام في تاهيل وتدريب كوادر مؤسسات الدولة المختلفة على كيفية التعامل مع الحالات الطارئة، مثمنا التعاون الدائم بين جامعة اليرموك ومديرية الدفاع المدني، الذي يتجسد في عقد العديد من الفعاليات الهادفة إلى توعية طلبة الجامعة وموظفيها بكيفية التعامل في الحالات الطارئة بكافة أشكالها.
وأوضح مدير دائرة الأمن الجامعي جاسر طعاني عن عقد هذه الورشة يأتي ضمن سلسلة الورش والمحاضرات التي تنظمها دائرة الأمن الجامعي من أجل توعية موظفي الجامعة وطلبتها بأساسيات السلامة العامة وكيفية التعامل مع حوادث السيارات والاجراءات السليمة للتعامل مع الحالات الطارئة.
وأضاف أن الهدف من عقد هذه الورشة يأتي من أجل توعية موظفي قسم الحركة بكيفية التعامل مع حريق سيارات الهايبرد، لاسيما في ظل انتشار استملاك هذا النوع من السيارات وخطورة الحرائق التي تحدث لها.
التقى رئيس جامعة اليرموك الدكتور إسلام مسّاد، مدير الملحقية الثقافية الماليزية الدكتور رضوان عبد رشيد، حيث تم خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي بين اليرموك ومختلف المؤسسات التعليمية الماليزية.
وأكد مسّاد في بداية اللقاء على اهتمام اليرموك بالطلبة الوافدين الدارسين فيها لاسيما وأنهم خير سفراء للجامعة في بلدانهم بعد تخرجهم، مشيدا بالمستوى المتميز للطلبة الماليزيين الدارسين في اليرموك ومدى التزامهم بالأنظمة والقوانين المعمول بها بالجامعة، مؤكدا استعداد اليرموك لاستقبال المزيد من الطلبة الماليزيين الراغبين باستكمال دراستهم الجامعية في اليرموك ليس في تخصصات الشريعة والدراسات الإسلامية وحسب وإنما في مختلف التخصصات الطبية والعلمية والإنسانية التي تطرحها اليرموك.
ودعا المسؤولين في الملحقية الثقافية الماليزية إلى مد جسور التعاون بين اليرموك ومختلف مؤسسات التعليم العالي الماليزية من خلال تبادل الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية، وإجراء البحوث العلمية المشتركة خاصة في مجال العلوم التطبيقية، بالإضافة إلى إمكانية تفعيل اتفاقية التعاون بين اليرموك وولاية باهانج الماليزية والهادفة لدعم كرسي باهانج للدراسات الإسلامية في كلية الشريعة للدراسات الإسلامية وذلك ليتمكن الكرسي من مواصلة عمله في مجالات إجراء البحوث العلمية في مجالات العلوم والثقافة الإسلامية، والمصارف الإسلامية.
بدوره ثمن عبد رشيد الاهتمام الذي توليه اليرموك بالطلبة الماليزيين الدارسين فيها من خلال توفيرها لبيئة تعليمية سليمة لهم داخل الحرم الجامعي، داعيا إلى تنظيم المزيد من الأنشطة الطلابية والثقافية التي من شأنها تسهيل انخراط الطلبة الماليزيين بالجسم الطلابي في اليرموك، لافتا إلى أن اليرموك تحتضن أكبر عدد من الطلبة الماليزيين الدارسين في الجامعات الأردنية البالغ عددهم 600 طالب من أصل 1200 طالب ماليزي في الأردن.
وأشار إلى سعي الملحقية لتوسيع مجالات التعاون بين الجانبين بما يخدم العملية التعليمية في اليرموك والجامعات الماليزية المختلفة، مؤكدا استعداد الملحقية لمتابعة الأمور المتعلقة بالدعم المخصص من ولاية باهانج الماليزية وذلك بموجب الاتفاقية المبرمة بين الجامعة وولاية باهانج.
وحضر اللقاء نائبا رئيس الجامعة الدكتور موفق العموش، والدكتور رياض المومني، وعميد كلية الشريعة والدراسات الإسلامية الدكتور آدم القضاة، وشاغل كرسي باهانج للدراسات الإسلامية الدكتورة أحلام مطالقة، ومدير دائرة القبول والتسجيل خالد الحموري، ومدير دائرة الرئاسة علا شاكر، وعميد شؤون الطلبة الماليزيين في السفارة الماليزية بعمان الدكتور زياد العزام.
قرر مجلس الوزراء، تعيين عضو هيئة التدريس في الاقتصاد والمصارف الإسلامية، في كلية الشريعة والدراسات الإسلامية الدكتور إبراهيم عبد الحليم، عضوا في هيئة الرقابة الشرعية المركزية للصكوك الإسلامية.
يذكر أن تعيين هذه الهيئة يأتي بتنسيب من مجلس الإفتاء والبحوث والدراسات الإسلامية، حيث تعنى هذه الهيئة بالإشراف والتدقيق الشرعيين على إصدارات الصكوك الإسلامية التي تتقدم بها القطاعات الاقتصادية العامة والخاصة، بهدف الحصول على تمويل متوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية، تحت مظلة قانون صكوك التمويل الإسلامي رقم (30) لسنة 2012.
بمناسبة اليوم العالمي للاجئ، الذي صادف العشرين من الشهر الجاري، نظم مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية، وبالتعاون مع مكتبة الحسين بن طلال، فعالية خاصة تتضمن عرضا للفيلم الوثائقي باللغة الإنكليزية Mr. Tanimoto's Journey، والذي يحكي رحلة السيد تانيموتو" ذلك اللاجئ الياباني ووضعه في الولايات المتحدة الأمريكية بعد الحرب العالمية الثانية، بحضور مخرج الفيلم الدكتور جسي أ. ديزارد وقالت مديرة مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية الدكتورة ريم الخاروف، إن المركز حريص على استثمار مثل هذه المناسبات الخاصة بقضايا اللجوء والنزوح والهجرة القسرية لاستعراض هموم وقضايا ومشاكل اللاجئين على مختلف المستويات، سواء من خلال دراساته والابحاث التي يجريها بهدف التركيز على استشراف المستقبل، بهدف الوصول إلى معالجات وحلول قائمة على الخبرة والتحليل والربط الدقيق بين واقع الحال والخطى باتجاه المستقبل، أو التعرف على تجارب اللاجئين في المجتمعات المستضيفة على مستوى المنطقة والعالم.
من جهته، أشاد مدير مكتبة الحسين بن طلال الدكتور عمر الغول، بالتعاون المشترك ما بين "مركز دراسات اللاجئين" ومختلف دوائر الجامعة في سبيل تقديم المعلومة وتعميم الفائدة وخدمة المجتمع المحلي في التوعية بمختلف القضايا ومن ضمنها قضية اللجوء.
وعلى هامش العرض، قدم مخرج الفيلم الدكتور جسي أ. ديزارد ، أستاذ الأنثروبولوجيا البصرية في جامعة ولاية كاليفورنيا ، شيكو ، شكره لجامعة اليرموك و"مركز دراسات اللاجئين" على إتاحة الفرصة لعرض الفيلم الذي يتناول قصَّة الهوية والوطن، والغربة داخل الوطن. كما وتم في نهاية العرض نقاش موسع بين الحضور الذي تنوع بين عدد من اساتذة موظفي وطلبة الجامعة، ومخرج الفيلم حول مضمونه.