قررت لجنة إدارة صندوق دعم البحث العلمي والابتكار الموافقة على تعيين نائب رئيس جامعة اليرموك للشؤون الطلابية والاتصال الخارجي الدكتور فواز عبد الحق رئيسا لهيئة تحرير المجلة الأردنية للغات الحديثة وآدابها المدعومة من الصندوق والموطنة في جامعة اليرموك، وذلك لمدة ثلاث سنوات.
ويذكر أن عبدالحق حاصل على درجة الدكتوراه في اللغويات من جامعة ويسكونسن- ماديسون في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1985.
رعى وزير الشؤون البلدية المهندس وليد المصري فعاليات الحفل الذي نظمه نادي خريجي جامعة اليرموك بمناسبة العيد السابع والخمسين لميلاد جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين.
وقال المصري إن الاحتفال بميلاد القائد يكون بالانجاز، وان تكون سواعدنا متشاركة في بناء الاردن، معربا عن فخره بجامعة اليرموك التي تضم أكاديميين أكفاء اسهموا ببناء الاجيال التي تبذل جهودا كبيرة في سبيل رفعة الأردن، مشيدا بدور اليرموك الفاعل في تطوير مجتمع محافظة اربد والنهوض به اربد اقتصاديا وفكريا وعلميا.
واكد استعداد الوزارة لتقديم كافة أشكال الدعم لجامعة اليرموك، جنبا إلى جنب مع وزارة التعليم العالي بما ينعكس ايجابا على مسيرة الجامعة الاكاديمية والتعليمية.
وقال رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي في كلمة القاها في الحفل اننا نحتفل بميلاد جلالة القائد، المتعلم، المثقف، العسكري الذي بدأ عام ١٩٩٩ خطواته في خدمة هذا الوطن على مختلف الصعد، وهو العام الذي ودعنا فيه فارسا واستقبلنا اخر، لافتا إلى أن الأردن شهد في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني تقدما كبيرا، فحرص جلالته على إيلاء الشباب جل اهتمامه، وشدد على ضرورة تأهيلهم لياخذوا على عاتقهم بناء مؤسساتنا الوطنية، مؤكدا ان شباب وشابات اليرموك يقفون صفا واحدا خلف الراية الهاشمية.
وقال إن اليرموك تزهوا وتفخر بخريجيها الذين لا يالوا جهدا في خدمة وبناء وطننا الحبيب، مؤكدا ان الاحتفال بميلاد القائد يكون بزيادة الانتاج، وان نبقي بلدنا عزيزا امنا مستقرا وان نكون جندا اوفياء ومخلصين للعهد الهاشمي.
بدوره ألقى الرئيس الفخري لنادي خريجي جامعة اليرموك الدكتور سلطان ابو عرابي كلمة قال فيها ان اليرموك نحتفل اليوم كما يحتفل الوطن بميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني القائد السياسي المحنك.
وأشاد بجهود النادي الذي يعتبر المظلة الرئيسية لخريجي الجامعة، مشيرا إلى ان اليرموك خرجت حوالي 170 ألف خريج يواصلون مسيرة البناء والعطاء في مختلف المجالات داخل الاردن وخارجه، مشددا على أن خريجيها هم مصدر فخر واعتزاز لهذا البلد، لافتا الى أن اليرموك ومنذ نشأتها احدثت نقلة نوعيه في مجتمع مدينة اربد على مختلف المستويات الثقافية والعلمية والاجتماعية، داعيا اصحاب القرار ووزارة التعليم العالي إلى المضي قدما بدعم الجامعات الرسمية لتتمكن من أداء رسالتها التعليمية والبحثية على اكمل وجه.
من جانبه ألقى رئيس النادي الدكتور عصام العزام كلمة في الحفل أكد فيها أن احتفال الأردنيين بالذكرى السابعة والخمسين لعيد ميلاد قائد الوطن ما هو إلا تعبير تلقائي يريد به الشعب مشاركة مليكهٍ في الاحتفاء بعيد ميلاده الميمون حباً ورضاً ووفاءً وولاءً لعرشه، ومبادلة إنسانية لما يكنه الملك لهم من عناية عميقة بأوضاعهم، ومشاركة قوية لآمالهم وأحلامهم.
وقال إن ذكرى ميلاد القائد تدعو إلى التأمل والتفكير فيما يمكن أن يقدمه طموح ملك شاب وهمة عاهل فذ من منجزات وعطاءات لوطنه وشعبه، لافتة إلى تميز فتره حكم جلالته بالتجديد والتغيير الواسع والتطوير في كافة الميادين، لافتا إلى أن انجازات العهد الزاهر لجلالة الملك منذ توليه العرش كثيرة وكبيرة طالت الانسان والمكان، ولكن يكفي الإضاءة عليها من خلال الإشارة إلى ما شهدته جامعة اليرموك في عهده الميمون من إنجازات عظيمة، وضعت الجامعة في مقدمة مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي، ليس على المستوى المحلي فقط وإنما تجاوزت ذلك إلى المستويين الإقليمي والدولي، فجذبت إليها طلبة العلم من مختلف البلدان، وذلك بفضل الرعاية الهاشمية لها وتعاقب الادارات الناجحة على إدارتها.
وفي نهاية الحفل الذي حضره نواب رئيس الجامعة، وعدد من المسؤولين المدنيين والعسكريين في مدينة اربد، وعمداء الكليات وأعضاء الهيئة التدريسية والمسؤولين بالجامعة، سلم المصري الدروع التقديرية لمن اسهموا في تاسيس النادي وهم عبد الغني جرادات، والدكتور ثابت العيسى، وراضي الغرايبة، وغازي ملكاوي، وحسن الخرفان، ووائل طبيشات، والدكتور فراس هناندة، والدكتور رشيد جرادات، وباسل العجلوني، وحاتم المومني، ومحمد الرجوب، ومحمد عبيدات، وأرياف الروسان، وفاطمة طبيشات.
صدرت الارادة الملكية السامية بتعيين الدكتور عدنان العتوم من كلية التربية في جامعة اليرموك رئيسا لجامعة آل البيت لمدة أربع سنوات.
كما قرر مجلس التعليم العالي تعيين الدكتور يوسف أبوالعدوس من كلية الآداب في الجامعة رئيسا لجامعة جرش لمدة أربع سنوات.
ويذكر أن العتوم حاصل على درجة الدكتوراه في علم النفس التجريبي (علم النفس الاجتماعي-المعرفي) من جامعة تكساس عام 1990، وأبوالعدوس حاصل على درجة دكتوراه في البلاغة والنقد الأدبي من جامعة مانشستر البريطانية عام 1984.
التقى رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي، مسؤول العلاقات الخارجية في جامعة ستافورد شاير البريطانية الدكتور الحاج بن خليفة وذلك لبحث آفاق التعاون بين الجامعتين.
وفي بداية اللقاء أكد كفافي الاهتمام الذي توليه اليرموك بتوطيد تعاونها العلمي والبحثي مع الجامعات العالمية المرموقة بما يخدم العملية التعليمية بالجامعة، ويتيح الفرص البحثية لأعضاء الهيئة التدريسية من جهة، ويفتح أبوابا أمام طلبة اليرموك لاستكمال دراساتهم العليا من جهة اخرى.
وأعرب عن استعداد اليرموك لتعزيز تعاونها مع ستافورد شاير البريطانية لاسيما في وأنها تعد من أقوى عشر جامعات في بريطانيا، وذلك في مختلف المجالات خاصة الهندسية من خلال ابتعاث طلبة اليرموك لاستكمال دراساتهم العليا، وإنشاء برامج مشتركة لمرحلة الماجستير في المجالات ذات الاهتمام المشترك.
بدوره أشار بن خليفة إلى توجه ستافورد شاير إلى توسيع شبكة تعاونها وبناء الشراكات الاكاديمية مع المؤسسات التعليمية في مختلف دول العالم وذلك من خلال العديد من البرامج والخيارات التي تطرحها الجامعة، لافتا إلى أن جامعة ستافورد شاير البريطانية تولي الجانب التطبيقي العملي جل اهتمامها لتخريج الطلبة المؤهلين لدخول سوق العمل بكفاءة واقتدار.
وحضر اللقاء نائب رئيس الجامعة الدكتور أحمد العجلوني، وعميدا كليتي الحجاوي للهندسة التكنولوجية، وتكنولوجيا المعلومات، الدكتور أحمد الشمالي، والدكتور سامر سمارة، ومديرا دائرتي العلاقات الخارجية، والعلاقات العامة، الدكتور موفق العتوم، والسيد مخلص العبيني، والدكتور هيثم بني سلامة من كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية.
بدأت جامعة اليرموك احتفالاتها بتخريج طلبة الفصل الدراسي الأول من الفوج الأربعين من مختلف كليات الجامعة.
وقالت الأستاذ الدكتورة أمل نصير عميدة شؤون الطلبة إن عدد الطلبة الخريجين لهذا الفصل بلغ 2512 طالباً وطالبة من كافة كليات الجامعة ولمختلف الدرجات العلمية البكالوريوس والماجستير والدكتوراه، مشيرة إلى أن الاحتفالات بدأت صباح اليوم الأحد بتخريج طلبة كليتي العلوم والآداب.
وأضافت أن عمادة شؤون الطلبة قد اتخذت كافة الاجراءات اللازمة لإقامة حفلات تخريج أبنائنا الطلبة، حيث تم توزيع جدول الحفل على ستة احتفالات روعي في تقسيمها أعداد الطلبة في كل حفل لتجنب الازدحام في موقع الحفلات في مبنى الجمنازيوم، الذي يتسع لنحو ألفين شخص، معربة عن تقديرها للدور الكبير الذي تقوم به الجهات المعنية في الجامعة من أجل إنجاح هذه الاحتفالات بما يليق باسم جامعة اليرموك وسمعتها في الوسط الاجتماعي على المستوى الوطني.
بدوره ألقى الطالب نزيه العزام كلمة باسم زملائه الخريجين أعرب فيها عن اعتزازه وزملائه بتخرجهم من جامعة اليرموك التي قدمت لهم ومن خلال أساتذتها العلم النافع والمفيد، الأمر الذي يضعهم أمام مسؤوليات كبيرة ليكونوا خير سفراء لجامعتهم في كل مكان يذهبون للعمل فيه.
وقال العزام إن تزامن تخريج طلبة الجامعة مع الاحتفال بالعيد السابع والخمسين لميلاد قائد الوطن جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين، قد زاد الحفل بهجة وفرحاً كبيراً، فجلالة الملك هو الملهم والقائد والمعلم، وإننا نعاهد جلالته في عيد ميلاده على تحمل المسؤولية لبناء مستقبل مشرق لوطننا الأردن تحت رايته الهاشمية.
وفي نهاية الحفل الذي حضره نائب رئيس الجامعة للشؤون الطلابية والاتصال الخارجي الدكتور فواز عبد الحق، وأعضاء الهيئة التدريسية في كليتي العلوم والآداب، وذوي الطلبة الخريجين، سلم عمداء الكليات المعنية الشهادات للطلبة الخريجين.
افتتح رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي ورشة التهيئة لأعضاء هيئة التدريس الجدد للفصل الدراسي الثاني 2018/2019، والتي نظمها مركز الاعتماد وضمان الجودة، وتستمر ثلاثة أيام.
وأكد كفافي إن معرفة الأنظمة والقوانين والتعليمات التي تحكم المؤسسة التعليمية يعد من أهم الأمور التي يتوجب على عضو هيئة التدريس أن يكون على دراية كاملة بها لاسيما وانها تحدد الإطار الذي يسير عليه عضو هيئة التدريس من جهة، والمنطلق الذي تصدر فيه إدارة الجامعة قراراتها واحكامها من جهة اخرى، مؤكدا الاهتمام الذي توليه إدارة الجامعة منذ نشأتها بتزويد أعضاء الهيئة التدريسية بمختلف المهارات اللازمة التي تمكنهم من أداء واجبهم التدريسي على أكمل وجه.
وشدد على أهمية اتباع الطرق الصحيحة في التعامل مع الطالب داخل الغرفة الصفية، وضرورة الخروج من أسلوب التلقين والحفظ إلى التفكير والابتكار مما يسهم في تخريج الطاقات الشبابية القيادية القادرة على بناء مستقبل هذا الوطن، فالجامعة هي الوعاء الفكري الذي يشكل شخصية الطالب ويصقلها خلال حياته الجامعية، داعيا أعضاء هيئة تدريس الجدد المحافظة على المستوى الأكاديمي المتميز للجامعة.
وأشار كفافي إلى ان مهام الجامعة تتمحور حول التدريس والبحث العلمي وخدمة المجتمع، فعلى عضو هيئة التدريس أن يحرص على تحقيق هذه المهام.
بدوره أكد نائب رئيس الجامعة لشؤون الكليات الإنسانية الدكتور أنيس خصاونة على أن التعليم يعتبر رسالة وليس وظيفية ولذلك يتحتم على عضو هيئة التدريس أن يؤدي هذه الرسالة على أكمل وجه، مشيرا إلى أن اللجنة المتخصصة بالجامعة تعمل على إعادة النظر بمختلف التشريعات المعمول بها بالجامعة وإجراء التعديلات المناسبة الامر الذي سينعكس إيجابا على سير العمل بالجامعة.
وكان مدير المركز الدكتور سميح كراسنة قد رحب في بداية الورشة بالمشاركين فيها مباركا لهم انضمامهم إلى أسرة اليرموك الأكاديمية، لافتا إلى أن تنظيم هذه الورشة جاء في اطار خطة المركز الاستراتيجية حيث ستتناول هذه الورشة موضوعات القوانين والأنظمة والتعليمات المعمول بها في الجامعة، واستراتيجيات التدريس، والتقويم والامتحانات، وإدارة العملية التعليمية، والإعداد والتخطيط للمساق، ومصادر المكتبة وقواعد البيانات العالمية، وأخلاقيات البحث العلمي، والمشاريع الدولية والنشر العلمي، وإدارة الموقع الشخصي وقاعدة البيانات الوطنية.
وحضر افتتاح الورشة عدد من المسؤولين في المركز والجامعة.
رعت عميدة شؤون الطلبة في جامعة اليرموك الدكتورة أمل نصير احتفال أسرة العمادة بالعيد السابع والخمسين لميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وقالت بأن عيد ميلاد القائد هو خير يوم تجدد فيه أسرة اليرموك الغرّاء ولائها المطلق وانتمائها اللامحدود لجلالة الملك عبدالله الثاني والعرش الهاشمي المفدى.
وتوجهت أسرة العمادة بالتهنئة والتبريك لجلالة الملك عبدالله الثاني، ضارعين إلى الله العلي القدير أن يحفظ جلالته وأن يبقيه سندا لشعبة الوفي، مؤكدين وقوفهم خلف القيادة الهاشمية الحكيمة.
واحتفاء بهذه المناسبة أعد الفنان التشكيلي أنور حدادين من عمادة شؤون الطلبة تصميما عبر من خلاله عن المحبة الكبيرة التي تكنها أسرة اليرموك لجلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه.
قرر مجلس العمداء في جامعة اليرموك ترقية الدكتورة سميرة الرفاعي من قسم الدراسات الإسلامية إلى رتبة أستاذ، والدكتور محمد بني عيسى من قسم الاقتصاد والمصارف الإسلامية إلى رتبة أستاذ مشارك.
ويذكر أن الرفاعي حاصلة على درجة الدكتوراه في التربية الإسلامية من جامعة اليرموك عام 2010، وبني عيسى حاصل على درجة الدكتوراه في الاقتصاد الإسلامي من جامعة اليرموك عام 2007.
لقد تابعت اللقاء الصحفي عبر قناة المملكة بتمعن, وفرحت أن الوجع في جامعة اليرموك قد استفز قلبك الحنون,, وبعضا من الشوق والدمع في عيون الجميلات الذي يمنحنا الدفئ والمحبة,, وصدقني أن الذي صورك بصدق وزهدا هن عيون اليرموكيات الجميلات حينما أنشدن لك" على اليرموك قف واقرا السلاما.. . فعيونهن وطنا وحياة وحضور.وصوتهن أجمل نشيد وطني في العالم.
عطوفة الرئيس, أنا لست متحدثا باسم جامعة اليرموك ولا باسم طلبتها ,, لكنني كاتباً..وربما عاشقا.. والعشق مباحا حينما يمتزج مع الشوق والنبض.. واليرموك هي قبلة القلب، وميدان الرجولة والأحلام النبيلة.. وأنا أعرف أن قرارتك منذ توليك رئاسة جامعة اليرموك أثارت العديد من ردود الأفعال المتباينة ــ وأنا هنا لا أقصد مسألة الامور المالية المتعلقة ببرنامج الموازي لأعضاء هيئة التدريس فهذا شأن مجلس الأمناءــ وانما ضبط النفقات وتخفيض المديونية رغم تراجع الدعم الحكومي للجامعة, بالاضافة إلى التحول من تقديم الخدمة ورقيا في الكثير من معاملات الطلبة إلى التحول لتقديمها الكترونيا, وكذلك حجم الانجازات النوعية والكبيرة الذي تحقق خلال فترة قصيرة في مكتبة الجامعة وعمادة البحث العلمي والدراسات العليا والقبول والتسجيل وغيرها الكثير من الانجازات داخل جامعة اليرموك التي لا يتسع المقام لذكرها.
عطوفة الرئيس..أ.زيدان كفافي,, أنت بصمة نجاح وطنية, ونقطة تحول وإصلاح شامل في تاريخ جامعة اليرموك, وأنت على قدر الثقة والمكانة التي حظيت بها من مجلس التعليم العالي حينما صدرت الارادة الملكية بالموافقة على تعيينك رئيسا لليرموك قبل أقل من عام.. فأنت أنموذج للوفاء وللرئاسة الحكيمة,, ومدرسة خالد ابن الوليد في القيادة والنجاح والانتصارات..ولا عليك ممن ينتهز الفرصة لاثارة الشكوك الاعلامية واغتيال النجاح حول انجازاتك وصدقك وشفافيتك.. فشكرا لك على ما قدمت, وشكرا لك على ما ستقدم, وشكرا للشعرات والمسيرة البيضاء..وللحديث بقية!