ايمانا من دور كلية الصيدلة بجامعة اليرموك في توعية المجتمع المحلي ونشر المعلومة العلمية الصحيحة بعيداً عن الإشاعات والمغالطات، عقدت كلية الصيدلة عبر تقنية الاتصال المرئي زووم محاضرة تثقيفية توعوية بعنوان (مطعوم كورونا...حقائق ومغالطات.
واستعرض كل من الدكتور علاء الجبالي والدكتور يزن العكام من الكلية اّخر المستجدات العلمية والدراسات السريرية المتعلقة بتطوير المطعوم وسلامته وفعاليته، ومناقشة الطرق التكنولوجية المستحدثة لإنتاج المطاعيم، وميزات وخصائص هذه الطرق التكنولوجية وما يميزها عن الطرق التقليدية، وتحدثا عن الدراسات السريرية التي أجريت لتقييم سلامة وفعالية هذه المطاعيم ومأمونية استخدامها، ومراحل التحقق من سلامة إجراءاتها ودقة بياناتها.
كما ناقش المحاضران الطفرات الجينية المستحدثة على فيروس كورونا وتولد سلالات جديدة منه، مؤكدين أن الدليل العلمي المتوفر يشير إلى فعالية المطاعيم في الوقاية من المرض والسلالات الجديدة، مع ضرورة الالتزام بقواعد السلامة العامة والتباعد الاجتماعي للحد من انتشار الوباء.
وفي نهاية المحاضرة التي استمع اليها عميدة الكلية الدكتورة ميرفت الصوص، وعدد من اعضاء الهيئة التدريسية في الكلية وطلبتها، وعدد من أبناء المجتمع المحلي، دار نقاش موسع أجاب فيه المحاضران على كافة الأسئلة والاستفسارات من الحضور حول أكثر الشائعات المتعلقة بمطعوم كورونا تداولاً والدليل العلمي لدحض هذه لشائعات..
تجسيدا لإستراتيجية جامعة اليرموك ورسالتها التربوية والعلمية، التقت عميدة كلية الصيدلة الدكتورة ميرفت الصوص عن بُعد عبر منصة زوم الالكترونية بطلبة الكلية الجدد للعام الدراسي 2020/2021، بحضور نائب ومساعدو العميد، ورؤساء الاقسام الأكاديمية وعدد من اعضاء هيئة تدريس في الكلية.
ورحبت الصوص في كلمة القتها خلال اللقاء بالطلبة المستجدين المشاركين في اللقاء، مشيرةً إلى أن الكلية تسعى على الدوام إلى تقديم برامج تعليمية متميزة لطلبتها، وأن إدارة تحرص على تعزيز مبدأ التشاركية والتفاعل مع الطلبة والاستماع إلى أهم التحديات والمشاكل التي قد تواجههم وخاصة في السنة الدراسية الاولى وتقديم الحلول المناسبة لهم، وعقد اللقاءات الدورية من أجل التواصل الدائم مع الطلبة على مدار العام الجامعي.
وشددت على ضرورة تكاتف الجهود من قبل أعضاء الهيئة التدريسية وكافة العاملين في الكلية من أجل تحسين الاداء والارتقاء وتطوير مستوى الخدمات التي تقدم لطلبة الكلية، وتذليل الصعوبات والتحديات التي قد تواجه الطلبه خلال فترة دراستهم، وخاصة في ظل الظروف الاستثنائية التي فرضتها جائحة كورونا على العالم أجمع، داعيةً الطلبة الى ضرورة التواصل مع رؤساء الاقسام وادارة الكلية للحصول على مصادر المعلومات المتعلقة بالارشاد الاكاديمي والتسجيل، وأية امور اخرى تتعلق بالعملية التدريسة، اضافة الى إلى ضرورة العمل على الاطلاع وتطبيق تعليمات الجامعة المتعلقة بمنح الدرجة العلمية.
وكان مساعد العميد لشؤون الطلبة الدكتور بلال الجعيدي قد قدم شرحاً تفصيلياً في بداية اللقاء حول نشأة الجامعة والكليات التي تضمها، كما تحدث عن الهيكل التنظيمي للكلية واقسامها الاكاديمية والادارية بما يسهل على الطلبة التواصل مع المسؤولين في الكلية لطرح أية مشاكل أو مقترحات لديهم، مؤكدا على أهمية استقاء الطلبة المعلومات من المصادر الرسمية التي توفرها الكلية والجامعة للطالب، وخاصة الموقع الالكتروني للجامعة، ومواقع التعلم الالكتروني، وادارة الاقسام، او دليل الطالب، والبريد الالتروني، والصفحات الرسمية للجامعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
وفي نهاية اللقاء تم فتح باب النقاش والاجابة على جميع ملاحظات واستفسارات الطلبة من قبل إدارة الكلية.
ينعى رئيس جامعة اليرموك الدكتور نبيل الهيلات وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية، وطلبة الجامعة المرحومة الطالبة هديل عبدالله الشريفين، ماجستير علم النفس التربوي.
سائلين الله أن يتغمدها بالرحمه، ويلهم ذويه الصبر والسلوان، وانا لله وانا اليه راجعون.
قال الناطق الاعلامي باسم جامعة اليرموك مدير دائرة العلاقات العامة والاعلام مخلص العبيني أن المعلومات التي تم نشرها عبر بعض المواقع الاخبارية بخصوص طالب دراسات عليا في جامعة اليرموك يعلن انسحابه من برنامج الماجستير ليست جميعها دقيقة، حيث أن الطالب استكمل مدة الامتحان المقررة كاملة، ولم يواجه أي مشاكل الكترونية خلال فترة الامتحان، لافتا إلى أن علامة الطالب محمد خالد تعد جيدة بالنسبة لمعدل علامات الطلبة في نفس المساق، علما بأن أعلى علامة للامتحان الذي تضمن 40 سؤال (اختيار من متعدد) كانت 34/40، وقد تم التواصل مع مدرس المساق الذي أكد أن أسئلة الامتحان كانت ضمن المستوى المتوقع من قبل الطلبة.
وأوضح العبيني أن الامتحان أُرفق على الموقع الرسمي للتعليم الالكتروني الخاص بالجامعة وتم إعلام الطلبة بذلك وبموعد الامتحان، ومن أجل ضمان جودة الامتحان وسلامته تم تنبيه الطلبة إلى ضرورة فتح الكاميرا -قبل أسبوعين من الامتحان، لافتا إلى أن بعض الطلبة قد تعذر دخولهم للامتحان، وتم إرشادهم مباشرة لكيفية الدخول، علما بأن وقت الطالب محسوب منذ لحظة دخوله للامتحان.
وأضاف أنه وبالرجوع إلى صفحة التعليم الالكتروني تبين بأن مدرس المساق والذي يعد من الأساتذة المتميزين في الجامعة يتابع الطلبة بشكل حثيث، ويتم تسجيل المحاضرات ورفعها على Google Drive وإرفاق الرابط للطلبة، كما أنه يقوم بإرفاق المراجع والمصادر التعليمية التي قد تساعد الطلبة في تأدية واجباتهم وتقاريرهم البحثية، وذلك حسب ما يتناسب مع اجراءات الجامعة المتبعة من أجل المحافظة على جودة التعليم وما ينسجم مع قرارات مجلس التعليم العالي.
ولفت العبيني إلى أن الطالب لم يتقدم بشكوى للجامعة حول أية صعوبات في التعامل مع نظام التعلم عن بعد او مشاكل الانترنت عبر الوسائل المتاحة للطلبة في هذا المجال لمختلف المساقات التي يدرسها منذ بداية الفصل الدراسي الذي شارف على الانتهاء، وكان من الأجدر به أن يقوم بمراجعة مدرس المساق والتحقق من اجاباته وإعادة تصحيح الامتحان مرة أخرى، واتباع الطرق الرسمية الاكاديمية المتاحة للطلبة في التحقق من علامة الامتحان دون إثارة الجدل حول هذا الموضوع، مشددا على أن جامعة اليرموك تحرص على متابعة وتطوير العملية التعليمية في ظل الظروف الراهنة والتي اقتضت إلى التحول للتعم عن بعد حفاظا على صحة وسلامة الطلبة والمجتمع الأردني في ظل انتشار فيروس كورونا.
وأضاف العبيني أن جامعة اليرموك تلتزم بتنفيذ كافة توجيهات وقرارات مجلس التعليم العالي ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي بهدف المحافظة على جودة العملية التعليمية في هذه الظروف الاستثنائية التي يعيشها العالم أجمع، لافتا إلى أن الجامعة تعقد وبشكل مستمر الدورات التدريبة الهادفة إلى تطوير مهارات اعضاء الهيئة التدريسية في مجال التعلم عن بعد وبما ينعكس ايجابا على العملية التدريسية ويحافظ على جودتها.
افتتح عميد كلية القانون الدكتور يوسف عبيدات، ورشة عمل عقدت عبر تقنية الإتصال المرئي عن بُعد، حول تقنيات التعلم الإلكتروني لطلبة الكلية في برنامج الدراسات العليا – الماجستير، انطلاقا من حرص الكلية على تزويد طلبتها بالمعارف اللازمة لمواكبة التطور الإلكتروني، تماشيا مع خطة الجامعة، القائمة على التواصل المستمر مع طلبتها وتحسين مستوى الأداء وصولا بهم الى مرحلة الإتقان الكامل في تخصصاتهم.
واستعرض مساعد العميد لشؤون الجودة والتعلم الإلكتروني الأستاذ محمد حسني معابرة، خلال الورشة التي حضرها أعضاء من الهيئة التدريسية في الكلية، جميع المواقع الإلكترونية المستخدمة في نطاق جامعة اليرموك متناولاً تفاصيلها وخدماتها مع بيان كيفية استخدامها بالشكل الصحيح، كما و تم استعراض البرمجيات الأخرى المستخدمة في عملية التعليم الإلكتروني.
وأشار المعابرة إلى نوعية وطبيعة الامتحان في إطار الكلية، مع شرح مفصل لآليات الدخول إليه عن بُعد، في ظل هذه الظروف الإستثنائية التي فرضتها جائحة كورونا، مع الإشارة إلى ادوار الطالب ومسؤولياته وحقوقه وواجباته خلال فترة التعلم الإلكتروني.
كما وتناولت الورشة بالتفصيل كيفية التعامل مع مختلف البرمجيات المهمة للطالب، وأهمية هذه التقنيات في تأهيل الطلبة تأهيلاً مسبقاً للإنخراط في سوق العمل بكفاءة وتميز.
وفي نهاية اللقاء، دار نقاش موسع أجاب فيه العميد وأعضاء الهيئة التدريسية على جميع ملاحظات واستفسارات الطلبة.
يتقدم وزير التعليم العالي والبحث العلمي /رئيس مجلس التعليم العالي الأستاذ الدكتور محمد أبوقديس وأسرة الوزارة بأحر التعازي وأصدق المواساة لآل الفقيدة ولأسرة جامعة اليرموك من أعضاء الهيئتين التدريسة والإدارية وطلبة وذلك في وفاة الدكتورة هند الغرير عضو هيئة التدريس في الجامعة سائلين الله العلي القدير أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته وأن يلهم أهلها وجميع أحبتها جميل الصبر والسلوان.
إيمانا بقضاء الله وقدره، ينعى رئيس جامعة اليرموك الدكتور نبيل الهيلات وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية وطلبة الجامعة، بمزيد من الحزن والأسىالزميلة الدكتورة هند غرير ، من قسم العلوم السياسية - كلية الآداب، التي انتقلت إلى جوار ربها راضية مرضية ليلة أمس السبت بعد صراع مع المرض.
سائلين العلي القدير ان يرحمها برحمته، ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان، وحسن العزاء.
استضافت مكتبة الحسين بن طلال اللقاء الثاني عشر من لقاءات "نادي الكتاب" الذي تشرف عليه المكتبة، بالتنسيق مع مديرية ثقافة إربد، ويديره الروائي هاشم غرايبة. وخُصص اللقاء الذي أُقيم باستخدام تقنية زووم لمناقشة رواية "القُرْمِيِّة" للروائية الأردنية سميحة خريس التي حضرت اللقاء وشاركت فيه.
كما وشارك في اللقاء الذي حضره مدير المكتبة، الدكتور عمر الغول، أستاذ الأدب العربي بكلية الآداب – جامعة اليرموك الدكتور نبيل حداد، والدكتورة نسرين أختر خاوري من جامعة دي بول الأميركية التي ترجمت الرواية إلى الإنكليزية، وحضر معها طالبها زكريا أوستررايشر الذي يُعدُّ رسالته للماجستير في الأدب العربي النسوي. وحضر اللقاء أيضًا عدد كبير من المهتمات والمهتمين من نادي الكتاب والمجتمع المحلي، بالإضافة إلى طالبات وطلاب الجامعة.
وأكَّد حدَّاد أن رواية "القُرْمِيَّة" محطة مهمة في مسيرة الرواية الأردنية، وأنها تُعد مقاربة فنية لأحداث الثورة العربية الكبرى؛ فهي رواية تاريخية فيها خطان، أحدهما تارخي والآخر تخيلي. وقال إن سميحة خريس نفخت في خطوط السرد أنفاسًا ملحمية، متمثلة بالبُعد الجمعي، والعنصر الشعري، والاستبعاد الزمني، والسعي إلى الانتصار. وقال حدَّاد إن الرواية اشتملت على أربعة مستويات للتعبير اللغوي هي: الخطاب الروائي التقليدي، والأداء الشعري المباشر، والخطاب الشعري المكثَّف الذي أضفى على العمل ثقلًا ملحميًا، والخطاب التاريخي.
وأكدت الدكتورة نسرين أختر خاوري وجود علاقة خاصة بين مترجم العمل ومؤلفه. وبيَّنت أن من أهم مقوِّمات ترجمة العمل الأدبي اكتشاف صوت المؤلف؛ ليتمكن المترجم من نقل النص بخصوصياته ونبضه. ونوَّهت إلى أن نص رواية "القُرْمِيَّة" صعب الترجمة لاحتوائه على قصائد كان ينبغي نقلها في سياقها، واضطرت المترجمة، إلى ذلك، إلى إضافة الحواشي لتعريف القارئ الأجنبي ببعض الشخصيات التاريخية المذكورة في الرواية. وذكرت الدكتورة نسرين أن الرواية تُعد مشروعًا توعويًا لإعادة كتابة تاريخ الثورة العربية الكبرى، وللتصدي للرواية الغربية لأحداث تلك الثورة، ومن ذلك الصورة النمطية التي خلقها الغرب عن المرأة العربية، فالمرأة في الرواية ذات مساهمة حقيقية في الأحداث وفي الحياة، خلافًا للنظرة الغربية.
وانتقلت الدكتورة أختر خاروي إلى الحديث عن المكان في الرواية، فنبَّهت إلى أن خريس ربطت التاريخ الأردني بالمكان، وأنها لم تؤلف الرواية إلا بعد أن زارت الأماكن التي جرت فيها أحداث الثورة العربية الكبرى، لتتمكن من إضافة الواقعية على نص الرواية.
كما و أكدت الدكتورة نسرين أختر خاوري أن الأديب الأردني وجد مكانه في الحيِّز العالمي، وأنه لا بد من ترجمة الأعمال الأدبية العربية إلى اللغات العالمية، وفي مقدمتها الأعمال الأدبية الأردنية.
من جهتها، علقت الأديبة سميحة خريس على آراء المتحدثين بقولها إن هدف الرواية كان إيصال صوت من ليس له صوت في أحداث الثورة العربية الكبرى، فالكتب التي أرخت للثورة لم تؤرِّخ للإنسان الذي صنعها وشارك فيه، وأكدت أن البُعد التخيلي هو الذي حمل الرواية بما فيها من أحداث تاريخية واقعية.
ونوه الطالب الأميركي زكريا أوستررايشر بأن الرواية تكشف عن جانب من شخصية المرأة العربية والبدوية يخالف الصورة النمطية للمرأة في الذهن الغربي، وتساءل عن الطريقة التي اتبعتها مؤلفة الرواية في التمييز بين الروايات الشفهية من حيث الصحة والدقة، فأجابته الأديبة سميحة خريس بأنها اطلعت على عدد كبير من المصادر المتعلقة بالثورة العربية الكبرى، لكنها ترى أن الروائي ينتقي من الروايات التاريخية ما يناسب قناعاته، فهي لم تكن معنية بتوثيق الرواية الحقيقية لأحداث الثورة العربية الكبرى، وإنما بإقناع القارئ بأن الرواية التي ضمنتها في عملها الأدبي هي الرواية الحقيقية.
وتحدث في اللقاء أيضًا يوسف ردايدة من نادي الكتاب فنبَّه إلى الشبه بين رواية "القُرْمِيَّة" وخماسية "مدن الملح" لعبد الرحمن منيف، وأكد أن الرواية تقوم على المزاوجة بين الخط التاريخي والخط التخيلي، وكذلك فعلت مرام رحموني من نادي الكتاب، وإبراهيم الشبيل من طلبة الجامعة. ونبَّه محمد الشواشرة من طلبة الجامعة أيضًا إلى استخدام المؤلفة للعامية مما أدَّى إلى إغناء النص. وأضافت هيفاء شرادقة من موظفات مكتبة الحسين بن طلال إلى كثرة الاستعارات في الرواية، والأمثال العامية، والشعر الشعبي، وإلى دقة المؤلفة في نقل الأحداث التاريخية.
وأدارت اللقاء مشرفة النشاط الثقافي في المكتبة سوزان ردايدة، ، وأداره فنيًا رئيس قسم الدعم الفني سامي أبو دربية.
قال رئيس جامعة اليرموك الدكتور نبيل هيلات إن قرار مجلس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها في جلسته التي عقدت مؤخرا، بالموافقة على رفع الطاقة الاستيعابية لجامعة اليرموك لتصبح (39,037) طالباً وطالبة، يمنح الجامعة فرصة للتوسع إنشاء كليات جديدة و طرح برامج أكاديمية نوعية في مختلف الأقسام بما يلبي طموحات الشباب الأردني والعربي على حد سواء، ويواكب التغيرات التي تفرضها الثورة التكنولوجية على مختلف نواحي الحياة الأمر الذي ينعكس على تغيير متطلبات سوق العمل.
وأشار إلى أن الجامعة تحرص على الالتزام بمعايير الاعتماد وضمان الجودة لمؤسسات التعليم العالي الأمر الذي يعزز تنافسية الجامعة على المستوى المحلي واللإقليمي والدولي وخاصة بعد التغييرات التي شهدها قطاع التعليم العالي في عصر العولمة والتطور التكنولوجي، مشددا على أن جامعة اليرموك وضمن خططها المستقبلية تسعى للحصول على الاعتماد الدولي لمختلف البرامج التي تطرحها، بما يسهم في استقطاب الطلبة من خارج الأردن، ورفع مستوى العملية التعليمية والبحثية في الجامعة وتعزيز القدرات العلمية لدى طلبتها.